القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
أوضح صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، أن 830 منشأة في القطاع الخاص سجلت في برنامج التدريب الصيفي “صيفي”، وطرحت 16 ألف فرصة تدريبية للطلاب والطالبات، مجددا دعوته للمنشآت والجهات التدريبية، للتسجيل في البرنامج، وعرض الفرص التدريبية عبر الرابط: هنا
وبين الصندوق أن آخر موعد لطرح الفرص التدريبية من قبل منشآت القطاع الخاص والمعاهد التدريبية، وكذلك لاختيار الفرص التدريبية من قبل الطلاب، سيكون اليوم الأول من ذو القعدة الموافق للرابع من يوليو المقبل، فيما سيبدأ تنفيذ البرنامج في الرابع من ذي القعدة الموافق للسابع من يوليو، وينتهي في 29 ذي القعدة الموافق للأول من أغسطس.
ويأتي تنفيذ برنامج التدريب الصيفي “صيفي”، بناءً على الأمر السامي وقرار معالي وزير العمل والتنمية الاجتماعية المُنظم لعمليات التنفيذ، الذي يُلزم منشآت القطاع الخاص التي تستخدم 25 عاملا فأكثر بقبول نسبة من الطلبة والطالبات، بهدف التدريب وإكسابهم مهارات وخبرة عملية خلال فترة الصيف.
ويتركز دور الصندوق، في الإشراف على برنامج التدريب الصيفي من خلال وضع الخطط الاستراتيجية والتنفيذية، وكذلك القيام بالعملية التنظيمية من خلال التواصل مع الجهات المعنية الرئيسية ( وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، والغرف التجارية، ومنشآت القطاع الخاص، والجهات التدريبية، والطلاب).
وأعد “هدف” دليلًا إرشاديًا للمنشآت على الموقع الإلكتروني لـ “صيفي” لشرح كيفية المشاركة في البرنامج؛ حيث يقدم البرنامج فرصًا تدريبية للطلاب والطالبات في منشآت القطاع الخاص والجهات التدريبية، على ألا يقل عمر الطالب أو الطالبة عن 17 سنة، بهدف إكسابهم القدرات الأساسية لتساعد في تأهيلهم لتلبية احتياجات سوق العمل.