مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
لا زالت علامات الاستفهام تزداد بشأن ما حدث مع الفلسطيني زكي يوسف في سجون تركيا، خاصةً بعد تأكيدات بمقتله بسبب التعذيب.
وتدعي تركيا أن زكي يوسف انتحر، ولكن كيف سينتحر وقد أكد المحامي الخاص به أنه سيطلق سراحه بكفالة، ما يؤكد أن ما حدث ما هو إلا مسرحية تقودها السلطات التركية.
ويطالب أهل المقتول بتسليم الجثمان، ولكن في المقابل لا زالت المماطلة التركية مستمرة، وهو ما وصفه قول شقيق زكي يوسف: “يكفي ظلمًا.. قتلوه ونريد جثمانه”.
وألقت السلطات التركية القبض على زكي يوسف واتهمته بالتجسس السياسي والعسكري والدولي، ثم أحالته النيابة ورفيقه سامر شعبان إلى القضاء لتزعم الرواية الرسمية أنه انتحر، ولكن الواقع يقول إنه قتل، ليظل مصير زميله مجهولًا إلى الآن.