سحب مليون م3 من مياه الأمطار في سكاكا ابتكار تقنية “مدد” لمراقبة وضعيات الجلوس بالذكاء الاصطناعي بالقصيم القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية جوجل تصدر تحديثًا أمنيًّا لملايين المستخدمين مشاهد لهطول أمطار غزيرة على رفحاء تنبيه من أمطار ورياح شديدة وتساقط للبرد على حائل مكة والأحساء تسجلان أعلى درجة حرارة بـ 35 مئوية والسودة الأقل الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشرة تصل إلى لبنان بدء القبول الإلكتروني للطلاب بكلية المسجد النبوي وفاة 848 شخصًا بالكوليرا وحمى الضنك في السودان
طرحت المماطلة التركية بشأن تسليم جثة الفلسطيني زكي مبارك، العديد من التساؤلات بشأن كواليس قتله داخل السجون بسبب التعذيب، ويبقى سؤال هو الأهم “هل حقنت السلطات التركية جثته بمواد تخفي آثار التعذيب؟”.
وبحسب طبيب أوروبي، قد يكون تأخير تسليم جثمان زكي مبارك هو بسبب وضع مواد كيميائية لإخفاء معالم التعذيب، وهذه المواد تستغرق من 10 أيام إلى أسبوعين، كما أن الجانب التركي قال: إنه لم يرسل طبيبًا من طرفه لتشريح الجثمان، رغم أن هذه البلد وعدت بتسليم الجثة إلى ذويه اليوم الاثنين 13 مايو.. فهل ستفي تركيا بالوعد؟!
وادّعت تركيا أن زكي مبارك انتحر رغم أن محامي زكي أخبر قبل العثور عليه مقتولًا في السجون التركية، أنه سيخرج بكفالة؛ مما يدحض أي دوافع أو أسباب لانتحاره، وهو ما يُؤكد ضلوع أنقرة في عملية مؤسفة، ومحاولة السلطات إخفاء آثار التعذيب من جثته، وهو ما جعلها تماطل وتؤجل تسليم الجثة للمرة الثالثة.
من جهتها، قدّمت عائلة زكي مبارك بلاغًا للأمم المتحدة، وستقدم آخر لجامعة الدول العربية من أجل كشف حقيقة ما جرى مع ابنها وتسليم جثمانه.
وتتهم عائلة “مبارك” تركيا بتصفية زكي داخل سجونها بعد اعتقاله بتهمة التجسس لصالح دولة الإمارات.
كما طالبت العائلة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في ظروف مقتل ابنها وإشراك خبراء محايدين في تشريح جثمانه.