بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
طيران ناس يحتفل بتدشين رحلاته المباشرة بين الرياض وأبوظبي
منها شهب القيثاريات.. تغيرات فلكية لافتة خلال شهر أبريل
إطلاق 25 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في محمية الإمام تركي
أمطار ورياح شديدة على حائل
ضبط 4 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
انضمام العُلا و5 مدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة أبريل
الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
طرحت المماطلة التركية بشأن تسليم جثة الفلسطيني زكي مبارك، العديد من التساؤلات بشأن كواليس قتله داخل السجون بسبب التعذيب، ويبقى سؤال هو الأهم “هل حقنت السلطات التركية جثته بمواد تخفي آثار التعذيب؟”.
وبحسب طبيب أوروبي، قد يكون تأخير تسليم جثمان زكي مبارك هو بسبب وضع مواد كيميائية لإخفاء معالم التعذيب، وهذه المواد تستغرق من 10 أيام إلى أسبوعين، كما أن الجانب التركي قال: إنه لم يرسل طبيبًا من طرفه لتشريح الجثمان، رغم أن هذه البلد وعدت بتسليم الجثة إلى ذويه اليوم الاثنين 13 مايو.. فهل ستفي تركيا بالوعد؟!
وادّعت تركيا أن زكي مبارك انتحر رغم أن محامي زكي أخبر قبل العثور عليه مقتولًا في السجون التركية، أنه سيخرج بكفالة؛ مما يدحض أي دوافع أو أسباب لانتحاره، وهو ما يُؤكد ضلوع أنقرة في عملية مؤسفة، ومحاولة السلطات إخفاء آثار التعذيب من جثته، وهو ما جعلها تماطل وتؤجل تسليم الجثة للمرة الثالثة.
من جهتها، قدّمت عائلة زكي مبارك بلاغًا للأمم المتحدة، وستقدم آخر لجامعة الدول العربية من أجل كشف حقيقة ما جرى مع ابنها وتسليم جثمانه.
وتتهم عائلة “مبارك” تركيا بتصفية زكي داخل سجونها بعد اعتقاله بتهمة التجسس لصالح دولة الإمارات.
كما طالبت العائلة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في ظروف مقتل ابنها وإشراك خبراء محايدين في تشريح جثمانه.