طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
وصل الرحالة السعودي عبدالله علي زين الدين إلى منطقة جازان النقطة الأخيرة في رحلته بعد أن قطع مسافة أكثر من 1700 كيلومتر في مدة 27 يوماً قادماً من منطقة تبوك وصولاً إلى مدينة جازان، في رحلة وطنية تحمل في طياتها رؤية 2030 شعار المستقبل للمملكة، وهي رسالة شكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملك هذه البلاد الغالية وسمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله.
وتحمل رحلة زين الدين الشاقة والشيقة في آنٍ واحد الكثير من معاني الحب والشكر للقيادة وهذا الوطن الغالي الذي يستحق الكثير والكثير، وأن ما يقدمه في حق من هذا الوطن الغالي لما له من حب وواجب عليه لا يستطيع أن يوفيه حقه.
وقال زين الدين إنه فخور وهو يحمل رؤية المملكة 2030 على صدره بجوار صورة قادة الوطن مقدماً شكره لـ سمو ولي العهد الذي أصدر موافقته لقيام هذه الرحلة الوطنية التي تحمل شعار رؤية المملكة 2030 .
وأضاف قائلاً: “أشكر كل من أسهم في إنجاح هذه المبادرة التي شارك فيها 6 إدارات وهي: وزارة الدفاع والقوات البرية الملكية السعودية والهيئة العامة للرياضة والهيئة العامة للسياحة والسجل السعودي للمتبرعين بالخلايا الجذعية والاتحاد السعودي للدراجات”.
وأشار إلى أن للرحلة جانباً إنسانياً وهو دعم السجل السعودي للمتبرعين بالخلايا الجذعية، وهذه الرحلة توضح للعالم أن المملكة العربية السعودية دولة الأمن والأمان قطعنا فيها أكثر من ألف وسبعمائة كيلومتر على دراجة هوائية لم نواجه فيها أَي ضرر أو معوقات.
alihassan
رمضان مبارك وامتنا العربية والاسلامية تنعم بالخير والنصر المتابعة الاعلامية الجادة لامور المواطن والامة ودعم ونقد الاعمال الفردية والجماعية بروح الحرص على الامة يقرب بين المواطن والمسؤؤل وتعزيز المسيرة الرائدة في البناء والتطور وفقكم الله