السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة التدريب التقني ترصد 298 مخالفة تدريبية
حذرت سفارة المملكة في واشنطن، من حالات احتيال مكررة تعرض لها مواطنون سعوديون عن طريق اتصالات ورسائل بريد إلكترونية وهمية من قبل أشخاص مجهولين من خارج المملكة ينتحلون شخصية موظفين في السفارة مستخدمين برامج إلكترونية تظهر بأن رقم المتصل هو رقم سفارة المملكة بواشنطن أو رقـم الملحقية الثقافية بواشنطـن.
وقالت السفارة في بيان: “إن المنتحلين يقومون بطلب تحويل مبالغ مالية كبيرة مقابل توفير القبول الجامعي أو التصديق على الشهادات العلمية التي تم الحصول عليها عن طريق الدراسة عن بعد (أونلاين) من جامعات أمريكية وغيرها من الخدمات الأكاديمية الأخرى. وأنه في حال امتناع المواطنين يقوم هؤلاء الأشخاص بتهديدهم بإبلاغ وزارة الداخلية بالمملكة عن أسمائهم حيث أن هذه الشهادات مجهولة المصدر وغير معترف بها”.
وبينت السفارة أنه بالتحري عن هذا الموضوع؛ تبين أن المكالمات ورسائل البريد الإلكترونية ليست صادرة من السفارة أو الملحقية الثقافية رغم ظهور الأرقام الهاتفية والعناوين الخاصة بها مما يؤكد أن هؤلاء الأشخاص يستخدمون تطبيقات هاتفية لا يمكن إيقافها لغرض النصب والاحتيال والاستيلاء على الأموال بطرق غير مشروعة.
وشددت على أنها ليست الجهة المسؤولة عن كل ما يتعلق بالشؤون الأكاديمية مثل توفير القبول الجامعي أو تصديق الشهادات الجامعية مما يعني عدم مصداقية أي جهة أو شخص يدعي ذلك، كما تؤكد أنها والجهات الحكومية الأخرى لا تساعد بل “تحذر” من محاولات تجاوز الأنظمة المعمول بها في المملكة أو البلد المضيف.
وأهابت السفارة بالمواطنين في المملكة والولايات المتحدة الأمريكية أخذ الحيطة والحذر وعدم التجاوب مع مثل هذه الاتصالات المشبوهة كما ستقوم السفارة باتخاذ الاجراءات اللازمة لحماية مواطنيها، وتدعو المواطنين الكرام للتواصل مع وزارة التعليم والملحقية الثقافية السعودية في واشنطن فيما يتعلق بالشؤون الأكاديمية.