لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة التدريب التقني ترصد 298 مخالفة تدريبية الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية سورينام الخدمات الطبية تقدم خدماتها الإسعافية الطارئة في بطولة وزارة الداخلية الـ 14 لكرة القدم
على إيقاع الأصوات الهادرة التي تطالبه بالرحيل عن السلطة لا يزال الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة يتشبث بالسلطة من فوق كرسيه المتحرك الذي أقعده عليه المرض قبل عدة سنوات.
وبالرغم من دعوة رئيس الأركان الجزائري قبل يومين إلى تفعيل المادة 102 من الدستور التي تتضمن إجراءات إعلان خلو منصب الرئيس إلا أن بوتفليقة لم يبد أي تجاوب فيما يتعلق بالمرحلة المستقبلية.
وقبل أسابيع ألغى بوتفليقة الاستحقاق الانتخابي وأقال الحكومة ووعد بعدم الترشح لولاية خامسة لكن المتظاهرين يرفضون استمراره في الحكم مؤكدين أنه يحاول إطالة ولايته الرابعة.
واحتشد آلاف المتظاهرين وسط العاصمة الجزائرية، الجمعة، لتكثيف الضغوط على الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة كي يستقيل من منصبه فيما يسعى الجيش لتنحيه مع تخلي حلفائه عنه.
وكان مئات المحتجين خرجوا إلى شوارع وسط العاصمة الجزائرية، الخميس، للمطالبة باستقالة بوتفليقة وتغيير النظام السياسي بعدما دعا الجيش الذي يتمتع بنفوذ قوي إلى عزل الرئيس.
ولم تقتصر انتقاداتهم على بوتفليقة وحده، وإنما طالت أيضا النظام السياسي الذي تركز على مدى عقود حول قدامى المحاربين في حرب الاستقلال عن فرنسا، التي دارت رحاها بين عامي 1954 و1962، وضباط الجيش ورجال الأعمال.
وقال الاتحاد العام للعمال الجزائريين، الذي كان لفترة طويلة من أشد مؤيدي الرئيس، إنه يؤيد دعوة الجيش بشأن بوتفليقة.