طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
بالرغم من تعهده بعدم الترشح لولاية خامسة وتأجيل الانتخابات الرئاسية التي كانت مقررة الشهر المقبل لا يزال الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة يواجه مطالبات بالرحيل حتى من داخل الحزب الحاكم ذاته.
وقبل أيام أعلن تيار من الحزب الحاكم رفضه بقاء بوتفليقة في السلطة على وقع التظاهرات الشعبية الرافضة لتمديد الولاية الرابعة وهذا التيار بدأ يكتسب المزيد من القوة والدعم.
ووجه حسين خلدون عضو حزب جبهة التحرير الوطني ضربة جديدة لبوتفليقة الذي كان يأمل في تهدئة الجزائريين بالتعهد باتخاذ خطوات لتغيير الساحة السياسية التي يهيمن عليها هو والمقربون منه منذ عقود.
وقال خلدون في تصريحات لقناة النهار : إنه يتعين على الحزب أن يتطلع إلى الأمام وأن يدعم أهداف المحتجين.
وتابع القيادي البارز في الحزب الحاكم خلال المقابلة التي جرت ليلة أمس أن بوتفليقة أصبح ”تاريخا الآن“.