الداخلية تختتم مشاركتها في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 خالد بن سلمان يبحث تعزيز التعاون العسكري مع نظيره البريطاني ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي 6 مراحل لتسجيل الطيور المشاركة في كأس نادي الصقور السعودي إحباط تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بعسير مليار ريال إجمالي التمويل العقاري لمستفيدي سكني بمعرض سيتي سكيب وظائف شاغرة بشركة PARSONS في 7 مدن وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي وظائف إدارية شاغرة في هيئة المحتوى أجواء معتدلة.. منتزهات وحدائق رفحاء تستقبل زوارها بالفرحة والبهجة
اختتم المجلس الأعلى لجائزة المراعي للإبداع العلمي، اليوم الاربعاء، اجتماعه السنوي الثامن عشر ، وذلك في مقر مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بالرياض.
وتـرأس الاجتمـاع نائب رئيس مدينـة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية الدكتور أنس بن فارس الفارس، وبحضور صاحب السمو الأمير نايف بن سلطان بن محمد بن سعود الكبير عضو مجلس إدارة شركة المراعي، وبحضور أعضاء المجلس الأعلى وأمين عام الجائزة.
وتم خلال الاجتماع الاعلان عن الفائزين بجائزة المراعي للإبداع العلمي في عامها الثامن عشر بفروعها، وهي جائزة العالم المتميز، وجائزة العمل الإبداعي (رجال ونساء وطلاب)، وجائزة الوحدة البحثية. وذلك على النحو التالي:
الفرع الأول: جائزة العالم المتميز ومُنحت مناصفة
للدكتور/ أحمد محمد عمر ، من جامعة نجران.
والدكتور / فوزان سامي الكريع، من مستشفى الملك فيصل التخصصي.
الفرع الثاني: جائزة العمل الإبداعي (رجال – نساء -)
وتم حجب الجائزة لعدم ارتقاء مستوى الاعمال للجائزة.
الفرع الثالث: جائزة العمل الإبداعي التشجيعي للطلاب
ومُنحت لمرحلة البكالوريوس لكل من:
1- شيماء خالد المالكي من جامعة الملك عبد العزيز.
2- علي حميد فارع من جامعة طيبة.
3- محمد مزيد المطيري من شركة ارامكو.
ولمرحلة الماجستير مناصفة ل:
1- نباتة مبارك العبد اللطيف من جامعة الامام عبد الرحمن بن فيصل.
2- مشاعل عبد الرحمن اللهيبي من جامعة طيبة.
ولمرحلة الدكتوراه:
1- محمد زارين إبراهيم من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
الفرع الرابع: جائزة الوحدة البحثية:
ومُنحت مناصفة بين مركز سابك للأبحاث والتطوير، بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية ومركز التميز البحثي في النخيل والتمور، بجامعة الملك فيصل.
وفي ختام الاجتماع وجه المجلس الأعلى لجائزة المراعي للإبداع العلمي التهنئة لجميع الفائزين بالجائزة في عامها الثامن عشر، متمتياً من الله أن تكون حافزاً ودافعاً نحو المزيد من الجهد والإبداع في حياتهم العلمية والعملية.
كما وجه المجلس شكره الجزيل لأمانة الجائزة وفرق العمل والمحكين والعلماء والباحثين والباحثات الذين تقدموا بأبحاثهم للجائزة.