بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
منذ رحيل حسين عبدالغني عن صفوف النصر نهاية موسم 2017/16 إلى فيريا البلغاري، شكلت الجهة اليسرى للنصر أزمة كبرى لكافة المدربين الذين تعاقبوا على النصر خلال موسم ونصف، ولم يثبت لاعب تلو الآخر جدارته بتعويض حسين عبدالغني، مما أجبر هؤلاء المدربين في مرات كثيرة على الدفع بلاعب الوسط عوض خميس في خانة الظهير الأيسر كان آخرهم البرتغالي فيتوريا في مباراة البارحة ضد التعاون ضمن دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وقبل مغادرة حسين عبدالغني بموسم تعاقد النصر مع لاعب الاتفاق أحمد عكاش لكنه فشل في انتزاع الخانة من عبدالغني وظل حبيساً لدكة البدلاء، قبل أن يقرر عبدالغني الرحيل بعد 8 سنوات قضاها في النصر، لتتعاقد إدارة الرئيس الأسبق الأمير فيصل بن تركي مع المغربي سعد لكرو وعبدالله الأسطاء من الشباب دفعة واحدة مطلع الموسم الماضي، ثم أتمت إدارة سلمان المالك التعاقد مع لاعب القادسية عبدالرحمن العبيد، وأخيراً إدارة الرئيس الحالي بتعاقدها مع لاعب الفيصلي حمد آل منصور.
لم تؤت تلك التعاقدات أؤكلها في شغل الخانة اليسرى في النصر، وتنوعت أسباب إخفاق اللاعبين بين الفنية والإصابات، حيث يأمل النصراويون أن ينجو الظهير الحالي آل منصور من مقصلة الفشل على أمل تعويض رحيل حسين عبدالغني من النصر وإعادة عوض خميس إلى مركزه في وسط الملعب.