اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
زاد انتشار مقاطع الفيديو التي تظهر عدوانية الطائفة الشيعية بلبنان ضد اللاجئين السوريين، فبعد ما ذاقوا ألم الحرب والتعذيب في بلدهم نزحوا إلى لبنان، ولم يكونوا يعلمون بأن الطائفة الشيعية اللبنانية ستذيقهم مرارة العذاب.
وبعد انتشار مقطع الطفل الشيعي الذي يقوم بضرب طفل سوري نازح بمساعدة والده، ألقي القبض على الأب بعد صخب إعلامي ضده، وظهر مقطع آخر لشخص يهدد ثلاثة أطفال سوريين بقتلهم بسكين ويقوم برفع السكين عليهم رغم بكائهم وصراخهم وخوفهم، حيث ألقي القبض عليه أيضاً، وطلب وزير العدل اللبناني اللواء أشرف ريفي إيقاع أشد العقوبات ضده.
فيما استخدمت جماعة حزب الله اللاجئين السوريين دروعاً بشرية في منطقة الجماعة؛ لعدم دخول السلطات عليهم، وقاموا بربط أيديهم وأرجلهم وأجلسوهم وسط الطرقات لمنع عبور السيارات، في ظل غياب الإعلام اللبناني عن مآسي اللاجئين السوريين وما يمروا به من اضطهاد، فأصبحت معاناتهم تلحق بهم في لبنان، بعد هروبهم من طاغيتهم “الأسد”.
وكانت منظمات محلية ودولية حذرت من مخاطر تصاعد وتيرة الممارسات العنصرية ضد اللاجئين السوريون في لبنان.
وبعد تنديد المنظمات المحلية والدولية بما يمارس ضد اللاجئين السوريين من قبل الطائفة الشيعية بلبنان، هل سيتواصل العنف ضد الأطفال السوريين أم سيتوقف؟ رغم توجيهات الحكومة اللبنانية بفرض أشد العقوبات بمن يمارس العنف ضد اللاجئين السوريين.