مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
فقد الوطن أمس شخصاً تنوعت بصماته بالشرق الأوسط بأكمله هو الشيخ الدكتور سليمان فقيه، وهو أب لكل من الدكتور “مازن” والدكتورة “منال” و”عمار” فقيه.
وعرف عن الدكتور سليمان فقيه، أنه واحد من أبرز الشخصيات الاجتماعية والرائدة بالأعمال الإنسانية والطبية العالمية، واهتم الفقيد خلال مسيرته بتطوير المستشفيات الصحية والاهتمام الكامل بصحة الإنسان المقيم أو أبناء الشعب السعودي.
واهتم “فقيه” خلال مسيرته بأبناء وبنات هذا الوطن وسخر لهم بعد الله -سبحانه وتعالى- مشروعات صحية تسهم في الارتقاء التام والكامل بالصحة وبجميع أمورها وتطوراتها، حيث أسس الدكتور سليمان فقيه واحداً من أوائل المستشفيات في المملكة العربية السعودية الخاصة وبالشرق الأوسط.
وسخّر الفقيد حياته بتطوير مستشفى فقيه بمدينة جدة بعزيمته الواضحة وأهدافه النبيلة للنهوض بأرقى الخدمات والتطور الصحي، ولم يكتفِ فقيد الوطن بإنشاء المستشفى فقط بل خطط بنظرة مستقبلية بتوسعة هذا المستشفى والذي يضم المئات بداخله.
ويعد “فقيه” من أعظم الشخصيات لدى الشارع السعودي، حيث اهتم بالجانب الإنساني وخدمة المجتمع، وسجل أروع الإنجازات للوطن بتسخير حياته في خدمة المرضى ورعايتهم الأولية.
مسيرته:
ولد “فقيه” عام 1350هـ بحي السليمانية بمكة المكرمة، وعرف عن والده امتهان التجارة، حيث نجح الفقيد بكسب الخبرة من والده في حياته العملية، وحصل على الشهادة الابتدائية والمتوسطة بمكة ومن ثم الثانوية بمدرسة تحضير البعثات بالعاصمة المقدسة سنة 1368هـ.
وانتقل بعد ذلك إلى أرض الكنانة “مصر” حيث أكمل دراسة الطب بجامعة الأزهر وحصل على الشهادة الجامعية بالطب والجراحة من كلية قصر العيني عام 1957م، وبعد ذلك تخصص بالأمراض الباطنية في جامعة عين شمس بمصر عام 1960م، وهو أول سعودي ينال شهادة البكالوريوس وشهادة الدبلوم في الأمراض الباطنية.
حياته الاجتماعية والإنسانية:
“فقيه”، متزوج ولديه ثلاثة أبناء: الدكتور “مازن” الحاصل على زمالة الكلية الملكية بلندن، و”منال” و”عمار” حيث اعتبروه الأب الأمثل، ومثالاً للحنان والعطف والإنسانية في تعامله معهم وجميع أفراد، بالإضافة إلى تواضعه.
وكان الفقيد يتمتع بحس مهني وإنساني راقٍ، وله مواقف تشهد في هذا المجال، منها تعهده بالتبرع بأدوية ومستلزمات طبية تعادل ما سيتم جمعه من شركات الأدوية لإسعاف المصابين والحالات الحرجة من أبناء الشعب الفلسطيني، وذلك عندما تلقى في محرم 1423هـ أبريل 2002 قائمة بأسماء الأدوية المطلوبة وعمم على جميع شركات الأدوية بالمملكة يطلب فيها المساهمة بالتبرع، مؤكداً عزمه على التبرع بذات الكمية التي من المتوقع جمعها في كافة الشركات.
أبو نجم
رحمك الله ورحم كل الأطباء الراحلين المتوفين تغمدك الله بواسع رحمتة وأدخلك فسيح جناتة
اخوان رخنور
يا هووووووو شيلوه هالصورة خلاص الراجل مات
كل ما افتح اللقاه بوجهي استغفر الله العظيم