مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
سادت حالة من التخبط وعدم الدراية في أعقاب سقوط طائرة إيرانية من طراز “بوينغ 707” بسبب اشتعال بعض أجزائها أثناء الهبوط بالمدرج المخصص لها، ما أدى إلى وفاة 15 شخصاً وإصابة آخر يُعتقد أنه سيكون بحالة تسمح له بالبقاء على قيد الحياة.
وحسب ما جاء في هيئة الإذاعة البريطانية “BBC”، فإن هناك حالة من عدم المعرفة بأصول تلك الطائرة وهوية مالكها الرئيسي في قطاعات الدولة المختلفة.
وقال الجيش، في بيان نقلته وكالة أنباء فارس شبه الرسمية، إن مهندس طيران نجا ونُقل للمستشفى، وهو الشخص الوحيد الذي يُتوقع بقاؤه على قيد الحياة، مما يشير إلى أن الطائرة تتبع بشكل مباشر الجيش.
وبقيت التأكيدات الرسمية في حيرة من أمرها، خاصة بعدما أكدت تقارير أن الطائرة كانت بغرض الشحن وتقوم بنقل اللحوم من مدينة “بيشكيك” عاصمة قيرغيزستان، حسبما ذكرت وكالات محلية.
وأشارت الإذاعة البريطانية، إلى أنه ليس من الواضح من الذي يملك الطائرة، حيث قال متحدث باسم الطيران المدني الإيراني إن الطائرة تعود لقيرغيزستان، بينما قال مطار “ماناس” في تلك الدولة إن الطائرة الإيرانية تديرها شركة “بايام إير”، وهي شركة متخصصة بالنقل الجوي في إيران.
وأصبحت شركات الطيران الإيرانية بعد استعادة العقوبات الأميركية، مُجبرة على العودة إلى الوسائل القديمة، والتي تتلخص في إصلاح الطائرات المُتهالكة، بدلاً من استخدام المحركات على نماذج جديدة.