ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
سلطت شبكة “CNN” الأميركية الضوء على السفير المقرر تعيينه في قطر، والذي من المتوقع أن يكون مختلفًا عن ترشيحات الرئيس دونالد ترامب السابقة لنفس المنصب الدبلوماسي.
وكشفت مصادر دبلوماسية مطلعة للشبكة الأميركية، أن البيت الأبيض سيسحب ترشيحه للدبلوماسية المخضرمة مولي فاي، والتي تقلدت من قبل منصب السفير الأميركي في جنوب السودان.
وأشارت المصادر إلى أن الترشيح الذي أعلنته إدارة ترامب في نهاية العام الماضي، تم استبداله بعضو الكونغرس السابق سكوت تايلور، وهو النائب الجمهوري عن ولاية فيرجينيا.
الترشيح الجديد لشغل منصب السفير الأميركي في قطر، جاء مخالفًا للعديد من الحالات الأخرى، والتي شهدت تمسكاً كبيراً من جانب الإدارة الأميركية بترشيحاتها الأولى، والتي تم الإعلان عنها في الأشهر الأخيرة من 2018.
وعلى سبيل المثال، واصلت الإدارة الأميركية بقيادة ترامب سعيها للحصول على موافقة الكونغرس على ترشيح الجنرال جون أبي زيد سفيرًا لواشنطن في الرياض، وذلك حتى بعد عدم اعتمادها من المجلس في الفترة التي سبقت إجراء الانتخابات النصفية في الولايات المتحدة.
ومع مرور عامين على بقاء منصب السفير الأميركي شاغرًا بالمملكة، بات إقرار ترشيح جون أبي زيد لتولي مهام الحقيبة الدبلوماسية لواشنطن في الرياض أمرًا مُلحًّا، وذلك حسب ما جاء في وكالة “UPI” الأميركية.
وأشارت الوكالة الأميركية، في سياق تقرير لها، إلى أن الكونجرس سوف ينظر في أمر ترشيح أبي زيد وإقراره خلال الأيام المقبلة، وذلك في ظل إعلان الرئيس الأميركي رغبته وإصراره الشديدين على استمرار العلاقات الموطدة مع المملكة، باعتبارها الحليف الأكبر للولايات المتحدة بالمنطقة.
ولم يكن الإصرار من جانب الإدارة الأميركية فقط، بل كان ترامب نفسه على رأس الراغبين في تعيين أبي زيد في منصب السفير، وهو الأمر الذي رآه ضرورة أمن قومي.