طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
على مر السنين، عملت الولايات المتحدة الأميركية على الحفاظ على تاريخ سفنها البحرية في مكان من غير المرجح أن يخطر على بال أحد، لكن تغيرا في وضع هذا الإرث التاريخي أثار شغف الباحثين لمعرفة أسبابه.
فقد احتفظت الولايات المتحدة بما يقرب من 200 حطام سفينة حربية، في منطقة من نهر بوتوماك تسمى خليج مالوز، في ولاية ماريلاند. وعلى مدى قرون، أغرقت واشنطن عمدا هذه السفن بما في ذلك السفن من الحرب الأهلية الأميركية والحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية.
ومع مرور الوقت، أصبح هذا “الأسطول الشبح” من السفن واضحاً إلى العيان وأصبح على مرأى العين بعدما كان مستقراً في أسفل النهر.
لكن ما أثار شغف الباحثين هو عدم استقرار هذا النظام البيئي الصناعي، وتحرك بعض السفن من أماكن غرقها، الأمر الذي يؤثر على مستقبل الأسطول الشبح.
والأسبوع الماضي، زار علماء من الاتحاد الجيوفيزيائي الأميركي الموقع القديم للأسطول الشبح في خليج مالوز، للمقارنة بين موقعه الحالي والموقع الذي كان عليه قديما، في محاولة لمعرفة كيف تحرك.