وفاة الفنانة إيناس النجار متأثرة بانفجار المرارة
الوزير الإبراهيم: الإجراءات الجديدة من ولي العهد ستوفر حلولًا سريعة لمواجهة تحديات العقار السكني
أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
تعكس زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، لموريتانيا، اليوم الأحد، عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين، والتي تضرب بجذورها في عمق التاريخ.
وتأتي أهمية هذه الزيارة لولي العهد، كأول زيارة لزعيم سعودي لموريتانيا منذ زيارة الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله، في السبعينيات، حيث التقى حينها بالرئيس الموريتاني المختار داداه.
وجاءت زيارة الملك فيصل، رحمه الله، لموريتانيا رغم تحذير الأطباء حينها من شدة الحرارة، وطول المسافة بين المملكة وموريتانيا، إلا أن الملك فيصل أصر، رحمه الله، على زيارة موريتانيا ولقاء زعيمها وتقديم الدعم لعملية التنمية في موريتانيا.
وتعد المملكة العربية السعودية أكبر ممول عربي للمشروعات التنموية في موريتانيا، وتتطور العلاقات السعودية الموريتانية باستمرار منذ أن رفعت المملكة في نهاية العام ٢٠٠٧ بأمر من الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز مستوى تمثيلها الدبلوماسي في موريتانيا لدرجة سفير، وذلك لأول مرة منذ حرب الخليج في العام١٩٩٠م.