مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
اتخذت الصين خطوات جادة نحو توسيع نطاق برنامجها الخاص بمتابعة سلوك المواطنين خلال الفترة الماضية، والذي أطلقت عليه الحكومة مشروع “النزاهة الشخصية”.
وحسب ما جاء في شبكة بلومبيرغ الأميركية، فإن البرنامج الذي اعتمدته الصين في عدد من المناطق على نطاق ضيق، يسمح للحزب الشيوعي في البلاد بمراقبة أكثر من 22 مليون مواطن في العاصمة بشكل مكثف، ومن ثم التعرف على سلوكياتهم وتصرفاتهم.
وقالت الشبكة الأميركية إن طريقة عمل المشروع تبدو بسيطة وميسرة، حيث سيحصل الأشخاص الذين يتبعون قواعد الحكومة ويظهرون تصرفات مؤيدة للمجتمع، مثل التبرع بالدم، على رصيد اجتماعي جيد ويكافأون بما يسمى فوائد “القناة الخضراء”، مثل سهولة الوصول إلى طلبات العمل وصالات الرياضة، فيما سيدفع أولئك الذين ينتهكون القوانين – بما في ذلك قواعد المرور – “ثمنًا باهظًا”، وفقا لإعلان الحكومة.
ويمكن أن تمثل العواقب التي قد يتعرض لها أولئك الذين ينتهكون تلك القواعد، إلى منعهم من بعض الأشياء المهمة، بما في ذلك طلب تذاكر الطيران والقطار.
ووفقًا للشبكة الأميركية، فإن البرنامج سيعمل من خلال تجميع المعلومات من عدة وكالات حكومية مختلفة وسلطات، باستخدام تقنية التتبع المرتبطة بالمواطنين الذين يشكلون بشكل متزايد جزءًا من شبكة تكنولوجية مكونة من الهواتف المحمولة والتطبيقات الاجتماعية مثل “WeChat”.
ويشمل البرنامج استخدام تقنية التعرف على الوجه من خلال 200 مليون كاميرا حكومية تم إعدادها لرصد الأنشطة المختلفة في الأماكن العامة.