أمطار الشرقية.. أين تعليق الدراسة يا وزارة التعليم أبناؤنا في خطر؟

الأحد ٢٥ نوفمبر ٢٠١٨ الساعة ٩:١٢ صباحاً
أمطار الشرقية.. أين تعليق الدراسة يا وزارة التعليم أبناؤنا في خطر؟

شهدت المنطقة الشرقية خلال الساعات القليلة الماضية، هطول أمطار متوسطة إلى غزيرة، تفاعل معها المواطنون عبر وسم أمطار الشرقية.

ودشن مواطنون وسماً بعنوان “أمطار الشرقية”، نشروا من خلاله مقاطع فيديو وصوراً لأمطار الشرقية، داعين الله أن يجعلها أمطار خير وبركة ويعم بنفعها البلاد والعباد، بينما تساءل البعض الآخر عن أسباب عدم تعليق الدراسة من قبل وزارة التعليم، في ظل التقلبات الجوية التي تشهدها المنطقة.

وعلق خالد الغامدي على الوسم بقوله موجهاً حديثه إلى وزارة التعليم “لا أستطيع تعريض ابنائي للخطر ووزارة التعليم لاتزال في نوم عميق”.

بينما علقت هناي بقولها “جامعة الدمام عيب عليكم لهدرجة ارواحنا مسترخصينها ؟؟؟؟ شايفين الجو كيف تبغونا نداوم اللي جاي من الجبيل والبقيق كلهم مسافات طويلة هم امانه عندكم”.

بينما نشرت عنود مقطعاً لأمطار الشرقية صباح اليوم:

https://twitter.com/al_Diinh/status/1066540662324174849

بينما علقت ياسمين بقولها:  “مدرسة بنات في غرب الدمام الامطار على الاسلاك وتم ابلاغ مكتب غرب وقالو ‘ طفوا الكهرب وكملوا !! هل يعقل”.

بينما نشر صاحب حساب الشايع، مقطع فيديو يظهر طالبات ذاهبات إلى المدرسة وسط مياه الأمطار، متسائلا لماذا لم يتم تعليق الدراسة يا وزارة التعليم.

 

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • muf

    حسبي الله ونعم الوكيل عرضونا وعرضوا اطفالنا للخطر وفي النهايه تعال خذ بنتك والا ولدك

  • غير معروف

    مع الأسف بعض الأحيان تعلق الدراسة على أمور بسيطة لا تستدعي التعليق لكن هذه المرة فعلا مطر غزير لماذا ننتظر حتى نفقد أرواحا؟

  • هيا العتيبي

    ايه والله حسبي الله عليهم يناس اولادنا في خطر يبن الحياه والمموت اتمنى الردد

  • برق الجنوب

    الان خذوها مني اليوم قررت وغيبت أولادي لاأحد ينتظر من وزير اي حرص على عيالنا الامربيد ك يتولى الأمر.

  • عبد الله

    جدار في مدرسة بناتي مائل للسقوط و السقف الدراسي يقطر ماء مؤكد الالتماس كهرباء ، ؟! النظام مقرارت لا يسمح لها بالغياب الأ بعذر دراسي ، المنطقة الشرقية .. تحتاج تعليق يوم الاثنين حمد لله على نجاتهم .. نرجو تعليق الدراسة .