ضبط مواطن لارتكابه مخالفة الصيد بمحمية الملك خالد بيولي يحدد بديل بروزوفيتش أمام الاتفاق عروض القوات الجوية تزين سماء الشرقية احتفاء باليوم الوطني هيئة الأفلام تطلق ملتقيات النقد السينمائي لعام 2024 رونالدو عن لامين يامال: سيكون الأفضل في جيله تصحيح الأخطاء بالسجل التجاري خلال 5 أيام من تاريخ اكتشافها الأخضر يُحافظ على ترتيبه في تصنيف الفيفا لقطات لهطول أمطار الخير على الطائف التعاون يستهدف رقمًا تاريخيًّا ضد الشباب المودة تطلق فعاليات وطن يُعنى وأسر تُبنى لتعزيز روح الانتماء
احتفل مكتب إعمار للاستشارات العمرانية مساء أمس بمرور خمسة وعشرين عاماً على تأسيسه وذلك بمكتبه بمدينة الرياض، بحضور مدراء الإدارات والموظفين.
وألقى المهندس خالد بن عبدالرحمن العثمان رئيس مكتب إعمار للاستشارات العمرانية كلمة في الحفل رحب فيها بالحضور وعبر عن اعتزازه بما أنجزه المكتب خلال خمسة وعشرين عاماً، حيث استطاع المكتب أن يتبوأ مكانته في طليعة مكاتب الاستشارات العمرانية مستلهماً ذلك من مستجدات العصر الحديث وكفاءة الشباب القائمين عليه وتميزه وتأثيره في مجال الاستشارات العمرانية مما حقق له قاعدة عملاء كبيرة نالها بمصداقية تنفيذه وإتقانه وخبرته العملية.
وأضاف أن هذه الاحتفالية تؤسس لمرحلة جديدة قادمة في مسيرة “إعمار” هدفها المحافظة على ما تم من تفوق وتعزيز تواجده إلى جانب تحقيق المزيد من النجاحات العملية بما يليق بمكانة المملكة العربية السعودية وبما يحظى به المجال الهندسي من دعم من قبل المملكة العربية السعودية، موجهاً شكره لفرق العمل كافة والتي عملت في إعمار على مدى خمسة وعشرين عاماً.
والجدير بالذكر أن مكتب إعمار للاستشارات العمرانية والذي تأسس عام 1993م على يد فريق من الخبراء المتخصصين في التطوير العمراني. وهو مكتب استشارات هندسية متخصص في العديد من المجالات، يعمل على تقديم منظومة متكاملة من الخدمات الاستشارية والمهنية العمرانية والهندسية باستخدام أفضل الوسائل و الأداوت والإبداع التكنولوجي. حيث أنجز المكتب العديد من المشاريع في جميع أنحاء المملكة وخارجها ، بالاستعانة بفريق عمل يضم مجموعة من الخبراء والمهنيين الشباب المفعمين بالحيوية والطاقة وتوفر القاعدة الأساسية لتحقيق النجاح، و يتمتع المكتب بنظرة شمولية للتصميم من خلال تكامل الفن والبيئة والهندسة. ولذلك ساهمت معرفة المختصين بالمكتب بالسوق المحلي في تقديمه لحلول معمارية خلاقة وإبداعية ملائمة لمحيط وثقافة ومناخ بيئتنا المحلية.