طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
احتدم القتال في مدينة الحديدة اليمنية، مع تحول المعارك الدائرة بين الجيش الوطني مدعومًا بالتحالف العربي وبين ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران إلى قتال ضارٍ من شارع إلى آخر.
وأكد مسؤولون عسكريون أن طائرات حربية ومروحيات هجومية من طراز أباتشي تابعة للتحالف استهدفت أحياء يتمركز فيها الحوثيون، بينما دارت اشتباكات عنيفة حول الجامعة في جنوب المدينة، وكذلك قرب مستشفى الثورة و22 مايو إلى الشرق.
من جهة أخرى، عادت الانشقاقات مرة أخرى لتعصف بميليشيات الحوثي، لكن هذه المرة على مستوى القيادات العليا، وسط توقعات بالمزيد منها، تزامنًا مع الخسائر الكبيرة للانقلابيين على المستوى الميداني والبشري، وتضييق الخناق عليهم في معقلهم الرئيس بصعدة وآخر منافذهم البحرية في الحديدة، واقتراب سقوط مشروعهم الانقلابي.
وتعيش قيادات الحوثي، بحسب مصادر مقربة منها إلى “سكاي نيوز” حالة من الضغط والرعب مع توالي الانشقاقات من صفوفها رغم فرض رقابة خانقة وما يشبه “الإقامة الجبرية” على القيادات الموالية لها، إلا أن ذلك لم ينجح في إيقاف مسلسل “القفز من سفينتهم الموشكة على الغرق”.
وتوقعت هذه المصادر أن يتحول فرض الإقامة الجبرية على ما تبقى من مسؤولين في مناطق سيطرة الحوثيين إلى علنية وبإجراءات أكثر تشددًا، وذلك بعد خروج الكثير من المسؤولين، وآخرهم انشقاق وزير الإعلام في حكومتهم غير المعترف بها، عبدالسلام جابر، بعد أيام قليلة على استقالة وزير السياحة، ناصر باقزقوز، وانشقاق نائب وزير التربية والتعليم، عبدالله الحامدي، إضافة إلى أنباء غير مؤكدة عن فرار وزير الخارجية، هشام شرف، فيما يعد استمرارًا لمسلسل النزيف الحاد لرأس هرم الميليشيات.
غير معروف
ونعم الرجال بالحيش الوطنى ونعم بالتحالف استمروا يا رجال ادعسوا الحوثي