خبراء يحددون أفضل أنواع الحليب وسبب اختيارها
الرئاسة السورية: مجلس الأمن القومي سيضم وزراء الدفاع والداخلية والخارجية ومدير الاستخبارات
“إحسان” توقّع عددًا من الشراكات الاستثمارية الرقمية المبتكرة لتيسير إخراج الزكاة
“درايش” يواصل تألقه في رمضان بتقديم جوائز مالية أكثر من مليوني ريال
إمساكية يوم الخميس 13 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
هيئة العناية بالحرمين: تجنّب الافتراش والنوم في الحرمين وساحاتهما
متحدث التجارة: 4 معايير لتقييم أداء وكالات السيارات
مفتي المملكة: تصوير وبث الصلوات على الهواء مباشرة مسألة خطيرة قد تنافي الإخلاص
القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية
نجم الاتحاد السابق: طريقة بلان تمنح الأفضلية لمنافسيه
أعاد ملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين التذكير بتفجيرات عمان الإرهابية التي وقعت في مثل هذا اليوم من العام 2005.
وقال الملك عبدالله قي تغريدة له عبر تويتر : تفجيرات عمان الأليمة أظهرت للعالم مقدار قوة شعبنا في وجه كل من يحاول تحدي إرادته، وتهديد عقيدته، وأثبت عبرها الأردنيون، كما أثبتوا مرارا، أنهم أهل العزيمة الصلبة والنخوة والصمود، وأن أردن التسامح والإخاء قوي منيع بأبنائه وبناته الذين لن تتمكن قوى الشر من أن تهزمهم أو تثني عزائمهم.
يذكر أنه في يوم الأربعاء التاسع من نوفمبر عام 2005، وقعت ثلاث عمليات تفجير إرهابية باستخدام أحزمة ناسفة، استهدفت ثلاثة فنادق تقع في وسط العاصمة الأردنية عمان.
ووقع التفجير الأول في تمام الساعة التاسعة والنصف في التوقيت المحلي لمدينة عمان في مدخل فندق الراديسون ساس، ثم ضرب الثاني فندق حياة عمان ثم بعدها بدقائق تم استهداف فندق دايز إن.
ووصل التقدير المبدئي للضحايا إلى 57 قتيلا وما يزيد على 115 جريحا.
وكان السبب الرئيسي لارتفاع عدد القتلى هو حدوث تفجير فندق الراديسون أثناء إقامة حفلة زفاف لعائلة أردنية، وفي وقت لاحق تبنى تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين مسؤولية التفجيرات.
وفي هذه الأثناء قطع الملك عبدالله زيارة قصيرة له في كازاخستان وعاد إلى الأردن، حيث أدان الاعتداء قائلاً “سوف تطال يد العدالة المجرمين وقد ألغى أيضاً الملك عبد الله زيارة كان مخططا أن تكون إلى فلسطين”.