انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
وضع الرئیس الأمیركي، دونالد ترامب، إيران أمام خیارين لا ثالث لهما، إما تغییر نهجها أو مواجهة تدهور اقتصادها، وذلك مع ترقب دخول الدفعة الثانية من العقوبات على طهران حيز التنفيذ الاثنين المقبل.
وقال دونالد ترامب في بیان، إن “الهدف هو إرغام النظام على القیام بخیار واضح: إما أن يتخلى عن سلوكه المدمر، أو يواصل على طريق الكارثة الاقتصادية”.
كما أكد ترامب في بیانه أن تحرك الولايات المتحدة موجه ضد النظام الإيراني “ولیس ضد الشعب الإيراني الذي يعاني منذ زمن طويل”.
وأوضح أن هذا ما حمل على استثناء سلع مثل الأدوية والمواد الغذائیة من العقوبات “منذ وقت طويل”.
إلى ذلك، كرر موقفه السابق من إمكانیة إعادة التفاوض بشروط تناسب بلاده، إذ أكد في بیانه “نبقى على استعداد للتوصل إلى اتفاق جديد أكثر تكاملا مع إيران”.
من جهته، وصف البیت الأبیض هذه العقوبات بأنها “أشد عقوبات أقرت حتى الآن” ضد إيران.
فبعد ستة أشهر من سحب ترامب بلاده من الاتفاق النووي الموقع مع إيران عام 2015، ورغم الاحتجاجات الإيرانیة وانتقادات الحلفاء الأوروبیین وروسیا والصین، أعلنت الولايات المتحدة الجمعة، رسمیا إعادة فرض الشريحة الثانیة من العقوبات على هذا البلد اعتباراً من الاثنین.
وكانت واشنطن أعادت فرض الشريحة الأولى من العقوبات في آب/أغسطس الماضي.
يذكر أن القرار الأمیركي يعني منع كل الدول أو الكیانات أو الشركات الأجنبیة من دخول الأسواق الأمیركیة في حال قرّرت المضي قدماً بشراء النفط الإيراني أو مواصلة التعامل مع المصارف الإيرانیة.