مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
كشفت مجموعة من العلماء الدوليين، عن أخطاء ضخمة في النمط المعتاد لخريطة العالم، والتي تظهر بعض المشكلات الواضحة في أحجام قارات ونسب مساحتها مقارنة بعدد من الدول أو قارات أخرى.
واكتشف العلماء المتخصصين في بيانات المناخ بمكتب الأرصاد الجوية البريطاني، أن مساحة القارة الإفريقية كما توضحها الخرائط العالمية تظهر وكأنها أصغر من مساحة روسيا أو قارة أمريكا الشمالية، وذلك على الرغم من كون المساحة الحقيقة لإفريقيا تفوقهما، وذلك حسب ما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية.
ونشرت المجموعة صورة تزعم من خلالها أن الصورة الواقعية لمساحات العالم، وذلك بالتناسب مع القارات المختلفة، مؤكدين أنهم تفادوا الأخطاء التي وقعت فيها العديد من الخرائط في وقت سابق.
وترجح المجموعة أن الخرائط التي لا تزال معتمدة في معظم الكتب الدراسية في العالم يعود تاريخها إلى عام 1596، وهي كانت في الأصل بغرض اكتشاف البحارة للقارات وبلدان جديدة.
التحدي الأكبر في إنشاء خريطة دقيقة هو أنه من المستحيل تصوير واقع العالم الكروي على خريطة مستوية، وهي مشكلة عصفت براسمي الخرائط لعدة قرون.
ونتيجة لذلك، كانت أشكال الخرائط العالمية متنوعة بشكل واضح من القلوب إلى المخاريط، لكن التنوع تلاشى تدريجيًا مع ظهور نموذج واحد، اخترعه جيراردوس مركاتور في عام 1596.
ويعطي عرض “مركاتور” المألوف الأشكال الصحيحة من كتل الأراضي، ولكن على حساب تشويه أحجامها لصالح الأراضي الغنية في الشمال.
ووضع نيل كاي عالم بيانات المناخ في مكتب الأرصاد الجوية، خريطة عالمية دقيقة تبين أن البلدان القريبة من نصف الكرة الشمالي أصغر بكثير مما يعتقده الناس عادة.
وقد قام بذلك عن طريق إدخال بيانات مكتب الأرصاد الجوية بأحجام كل بلد بمنظور Ggplot، وهي حزمة بيانات مرئية للبرمجة الإحصائية.