ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
أثار ارتفاع أعداد اللاجئين تحت السن القانوني المفقودين في ألمانيا حالة من القلق، خاصة وأن تلك الزيادة جاءت في وقت قصير للغاية، الأمر الذي صاحبه حالة من الخوف الواضح في الآونة الأخيرة.
وارتفع عدد اللاجئين الذين تقل أعمارهم عن 14 سنة الذين فقدوا في ألمانيا خلال الأشهر الأخيرة، وذلك على الرغم من انخفاض العدد الإجمالي للاجئين القادمين، وفقًا لتقرير الجمعية الألمانية لرعاية الأطفال الذي أبرزه دويتشه فيله.
وقالت الجمعية نقلًا عن أرقام من مكتب الشرطة الجنائية الاتحادي: إن العدد زاد من 895 طفلًا في يوليو إلى 902 في أكتوبر.
وقال رئيس جمعية رعاية الطفل الألمانية هولغر هوفمان: إن الأرقام الجديدة كانت “مثيرة للقلق”، وأكدت على ضرورة أن تحسن الدول عبر الاتحاد الأوروبي دعمها للاجئين دون السن القانونية.
ومن جانبه، قال منظمة Missing Children Europe، وهي جمعية خيرية معنية بالأطفال المفقودين: إن العصابات الإجرامية في أنحاء القارة تحاول بشكل متزايد الضغط على اللاجئين القاصرين لمغادرة مرافق الرعاية الرسمية.
وأضافت أن الكثيرين من الأطفال اللاجئين يصبحون ضحايا للاتجار بالبشر أو الجنس أو التسول القسري أو تهريب المخدرات.
وأكدت جمعية رعاية الطفل الألمانية أن جهود الوقاية تقوضت بسبب افتقار مكتب الشرطة الجنائية الفيدرالي إلى بيانات حول أسباب وكيفية فقد الأطفال.
وقال متحدث باسم الجمعية: “من الصعب اتخاذ إجراءات وقائية؛ لأننا نتحسس في الظلام”.
وبشكل عام، يواجه اللاجئون سلسلة طويلة من الصعوبات التي قد يكون للطبيعة دور فيها مثل ظروف الطقس البارد، أو بفعل الإهمال الواضح في معسكرات الظلام الموجودة داخل البلدان التي يلجؤون إليها.