رفع نسبة الحجوزات بالمخيمات في المدينة المنورة بالتزامن مع العيد
العثور على جثث 3 من 4 جنود أميركيين فُقدوا في ليتوانيا
لا تتشتت على الطريق.. هيئة الطرق: الرد على رسالة التهنئة يتأجل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.900 سلة غذائية في محلية الدامر بالسودان
مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سؤال وإجابة بشأن تخفيض غرامات المخالفات المرورية
قصر العان بنجران يجذب زوار المنطقة في العيد بطراز معماري فريد
القبض على 4 أشخاص لترويجهم 56,119 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
30 فعالية في تبوك خلال عيد الفطر
سلطت شبكة CNN الأميركية الضوء على الرغبة الواضحة من جانب الشركات العالمية الكبرى المتخصصة في مجالات التكنولوجيا للعمل في مشروع مدينة نيوم بالمملكة، والذي يمثل واحد من أضخم المشروعات الموجودة على مستوى العالم، بتكلفة إجمالية تصل إلى 500 مليار دولار.
وأشارت الشبكة الأميركية إلى أن هناك ترحيباً واضحاً من جانب العديد من المستثمرين والكيانات العملاقة على مستوى التكنولوجيا من أجل الظهور بقوة في المشروع الذي تم الإعلان عنه في مبادرة مستقبل الاستثمار برعاية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في العام الماضي.
وقالت CNN إن المجلس الاستشاري للمشروع يؤكد العلاقات العميقة الموجودة بشكل فعلي بين عمالقة صناعة التكنولوجيا والمملكة في الوقت الحالي، وهو الأمر الذي خلق حالة من الزخم تجلت في الرغبة الواضحة من جانب الشركات العالمية في الاستثمار بمدينة نيوم المستقبلية.
ومن ناحية أخرى، تتولى شركة جلادستون بليس الأميركية العملاقة المتخصصة في مجالات التسويق، مهام الترويج لمشروع مدينة نيوم الضخمة على سواحل البحر الأحمر في المملكة.
وحسب تقرير صادر عن وكالة O’Dwyer المتخصصة في متابعة شؤون العلاقات الاجتماعية في الولايات المتحدة الأميركية، فإن شركة جلادستون بليس تتعاون مع صندوق الاستثمار العام في المملكة، والذي يتولى مهام دعم إنشاء مدينة نيوم الضخمة بتكلفة 500 مليار دولار.
وأشارت الوكالة إلى أن المشروع يهدف إلى مساعدة المملكة على تنويع قاعدتها الاقتصادية وتقليل اعتمادها على عائدات الطاقة، مؤكدة أن المدينة تعد جزء رئيسي من خطط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ضمن رؤية 2030 الشاملة.
وبيَنت أن القيمة الاقتصادية لمشروع مدينة نيوم، والتي يُجري بناؤها الآن في الجزء الشمالي الغربي من المملكة بالقرب من حدودها مع مصر، خاصة وأنها منطقة اقتصادية منفصلة، تساهم بشكل رئيسي في تغذية قطاعات التصنيع المتقدمة والتكنولوجيا الحيوية والمواد الغذائية والإعلام والقطاع الرقمي والترفيه.