الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل السياحة: نسبة إشغال الفنادق في مدينة الرياض تجاوزت 95% منطقة العجائب في جدة .. فعاليات ترفيهية لهواة المغامرة جامعة الملك خالد تحقق مراكز متقدمة في تصنيف شنغهاي العالمي القبض على مواطن لترويجه القات المخدر في عسير تعليم الشرقية يستقبل نصف مليون طالب وطالبة فلكية جدة: القمر الأحدب يقترن بـ المشتري اليوم
نظمت مجموعة من أصحاب الكلاب، التي تضغط من أجل إجراء استفتاء ثانٍ حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مسيرة وسط لندن تحت شعار “بريكست تنبح”، مصطحبين حوالي خمسة آلاف كلب.
وجابت الآلاف من الكلاب من أنحاء متفرقة من المملكة المتحدة حي ويستمنستر، حيث توجد المقار الحكومية الرئيسية والبرلمان، لتنبح في وقت واحد ضد “بريكست”، وللمطالبة بـ”استفتاء جديد”. يعتقد المنظمون أن الخروج من الاتحاد الأوروبي سيؤدي إلى تعليق برنامج جوازات المرور الأوروبي للحيوانات الأليفة.
كما يخشى منظمو المسيرة من ارتفاع كلفة الطعام والأمصال المستوردة من دول الاتحاد الأوروبي، ومن التضييق على استقدام عمالة ماهرة من الأطباء البيطريين في حال تم فرض تأشيرات دخول وقواعد عمل جديدة من قبل الحكومة البريطانية.
وسبقت كرنفال الكلاب مسيرة من أجل تصويت شعبي أوسع نطاقا، من المقرر تنظيمه في أكتوبر الجاري من أجل استفتاء ثان لخروج بريطانيا من التكتل.
وقال الصحفي دانيال الكان، مؤسس مجموعة “وفريندوم” في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) حول رؤيته بشأن هذا الحدث الذي يشهد حشد عدد كبير من الكلاب في مكان واحد، إنهم طلبوا من الراغبين في المشاركة في المسيرات اصطحاب كلابهم معهم ، بشرط أن تكون كلاباً غير مدرجة ضمن قائمة الكلاب الخطيرة، وبهذه المناسبة سيتم منح جوائز أيضاً لأكثر الكلاب أناقة.
وتتمثل الفكرة الرئيسية للحملة، هي استخدام الكلاب للضغط من أجل إجراء استفتاء ثانٍ لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
ويخشى الكثير من السياسيين والنشطاء الموالين للاتحاد الأوروبي من ألا تحظى مقترحات “تشيكرز” التي قدمتها رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، لخروج بريطانيا من التكتل، والتي تشمل سجل قواعد مشتركة مع الاتحاد الأوروبي حول الاتجار في السلع، بقبول من جانب الاتحاد الأوروبي أو من جانب أغلبية في البرلمان البريطاني، حتى لو تم تعديل خططها، مما يعنى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في مارس، بدون اتفاق.