برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف إنجاز وطني غير مسبوق: يزيد الراجحي يمنح السعودية لقب رالي داكار درجات الحرارة بالمملكة.. مكة وينبع الأعلى حرارة والقريات وطريف الأدنى
لطالما كان السؤال الرئيسي الموجه للأوساط الطبية، حول الموانع التي تحول دون اختراع مصل لإنهاء أي إصابة محتملة بأمراض مثل البرد والإنفلونزا، والتي لا تمثل خطورة بالغة على حياة الإنسان في معظم الأحيان.
وأخيرًا، اكتشف باحثون في جامعة بنسلفانيا إن قدرة الجسم على إيقاف الإنفلونزا تزداد قوة بمرور الوقت، ولذلك فإنهم طوروا لقاحا يحتاج الإنسان له بعض مرات خلال حياته للوقاية التامة من أمراض الإنفلونزا، وذلك حسب ما أبرزته صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وأجاب العلماء عن السؤال الذي حير الملايين من الناس حول أسباب فشل الخبراء الطبيين في إيجاد مصل أو لقاح يقي بشكل تام من مرض غير نادر ويصيب الإنسان مرة على الأقل خلال العام مثل الإنفلونزا، حيث أكدوا أن تحور أشكال الفيروس وعدم استقراره على وضع محدد يؤدي إلى صعوبات في الوقاية منه.
وفي هذا السياق، يرجح الباحثون في الجامعة الأميركية أن يتم منح الإنسان عدة أمصال على مدى حياته للوقاية من أحدث أطوار الفيروس المعروفة لدى قاعدة البيانات الطبية العامة في العالم، وهو ما يعني أن فرص الإصابة بالمرض طوال الحياة قد تصل إلى أكثر مستوياتها انخفاضًا منذ معرفة الفيروس.
واعتمد الباحثون على دراسة أجريت على الفئران، ويقول المؤلفون إنهم “ذهلوا” بنجاح اللقاح، وهو ما رفع سقف طموحاتهم خلال الفترة الماضية حول إمكانية الحصول على مصل نهائي للإنفلونزا، غير أنهم لم يحددوا موعد الاعتماد عليه بشكل فعلي.