حساب المواطن يحذر: سنطبق المادة 20 على كل من يقدم معلومات مضللة ميسي: زيدان من أعظم اللاعبين في التاريخ الأحوال المدنية تكرم المتقاعدين بحضور وتشريف اللواء صالح المربع فينالدوم يكشف عن فريقه المثالي وظائف شاغرة في متاجر الرقيب وظائف شاغرة في شركة رتال للتطوير وظائف شاغرة لدى البنك السعودي الفرنسي وظائف شاغرة لدى الفطيم القابضة وظائف شاغرة في البنك الإسلامي للتنمية وظائف شاغرة بفروع شركة سبيماكو الدوائية
ما أن تدخل لمقر برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة الذي يستضيف فيه ألف حاج، إلا وتجد المرأة الفلسطينية تتوشح بحجاب يرمز في مجمله لهوية فلسطين البلد الذي يقف له الوطن العربي بكل ما يملك من قوة من أجل الدفاع عن الأرض ومنح الشعب الفلسطيني حق العيش على أراضيه بسلام وأمان.
وعلى مر التاريخ منذ تولي الرئيس الراحل ياسر عرفات منصب رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية ظلت “كوفية” أبو عمار حاضرة في المحافل الدولية والمناسبات الوطنية كـرمز لهوية فلسطين.
الحاجة الفلسطينية “بهية الخطيب” تجلس في بهو فندق ضيوف الملك سلمان بن عبدالعزيز يرافقها العشرات من نظيراتها يرتدين حجابًا صُمم بذات ألوان “الغترة” التي كان يرتديها ياسر عرفات طوال حياته، واصطلح الشعب على تسميتها محليًا بـ”كوفية أبو عمار”.
وقالت بهية: إن كوفية أبو عمار تعني كل شيء للشعب الفلسطيني وراية الدولة التي نعتز بها، فضلاً كون الغترة التي ارتداها الرئيس الراحل منذ توليه منصب رئاسة فلسطين عام 1996 تشكل هوية ورمزًا لكل فلسطيني في جميع أنحاء العالم.
وذكرت أن الغترة الشهيرة بلونيها الأبيض والأسود لا تزال حاضرة في جميع المناسبات الوطنية ومسيرات الشهداء التي ينظمها الفلسطينيون لإحياء ذكرى استشهادهم.
و”الخطيب” هي شقيقة الشهيد إبراهيم الخطيب”23 عامًا” الذي استشهد على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي عام 1985، وكان إبراهيم درس الشريعة الإسلامية بدار الفتوى اللبنانية التي تعد مرجعًا لجميع الطوائف الدينية في البلاد.