بثلاثية.. منتخب فرنسا يتجاوز إيطاليا ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات زراعية في الشرقية رئيس بوتافوجو: نيمار في نفس مستوى ميسي رياض محرز يعود لهز الشباك دوليًّا ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
ثمَّن مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض الدكتور عدنان بن سليمان العبد الكريم ، الدعوة العالمية التي وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للأمتين العربية والإسلامية والعالم؛ لمواجهة من يحاولون “اختطاف الإسلام”، مؤكّدًا أن كلماته ومبادراته، دائمًا مباشرة وموجهة ومحسوبة، وذات دلالة وعمق كبيرين .
وأضاف العبد الكريم في تعليق على مضامين دعوته الكريمة: «إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، حفظه الله، بهذه الدعوة العالمية الكريمة، والصرخة القوية التي أطلقها، إنما أراد أن ينبه الأمتين العربية والإسلامية والعالم من مخاطر إرهاب الدولة المتمثل في مجازر الحرب الإسرائيلية لأهلنا في غزة؛ ومخاطر الجماعات الإرهابية التي، تحاول اختطاف الإسلام، وهو منها براء.
وأشار إلى أن ما حقَّقته حكومتنا الرشيدة ، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز، ومتابعة ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد، حفظهم الله، من جهود، مخلصة ومبذولة، واتخاذ الإجراءات اللازمة كافة لحماية مكتسبات الوطن وأراضيه؛ وتحقيق الأمن والاستقرار للمجتمع ودرء أخطار التوجهات الفكرية المنحرفة: تطرُّفًا وتحلُّلاً..؛ والذود عن الشعب السعودي من أية عمليات إرهابية، ونجحت أجهزتنا الأمنية نجاحًا باهرًا، ومنقطع النظير في مسيرتها المظفَّرة في القضاء على رؤوس الفتنة؛ وتجفيف منابع التطرف والتحلُّل والإرهاب؛ وملاحقة شبكاتها، وتمويلاتها بأساليب أمنية استباقية نوعية، ومبتكرة.
وقدَّر مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض ما اشتملت عليه دعوة خادم الحرمين الشريفين (خارجيًا) التي وجهها إلى الأمتين العربية والإسلامية والعالم من مضامين قيمة، مؤكدًا على مواقف المملكة العربية السعودية الرافضة للإرهاب بكافة صوره وأنماطه وسعيها الأكيد في مواجهته ومحاربته واستئصال شأفته؛ ومعالجة تطرف الفكر وفكر التطرف، قبل استفحاله خطرًا إرهابيًا، وصولاً إلى العالم الإنساني المنشود، الذي يجمع بين أفراده حبّ الخير والرغبة في التعاون والعمل على التعايش والحوار انطلاقًا من ثوابتنا الشرعية والوطنية؛ وأهدافها، ومجالاتها، وآلياتها، وسياساتها المنبثقة عنها، سواءً كانت تنظيميةً أم مالية أم أمنية من مرجعية القرارات الدولية لمجلس الأمن وهيئة الأمم المتحدة؛ وبمرجعية استراتيجية عربية لمكافحة الإرهاب؛ واتفاقية دول مجلس التعاون الخليجي لمكافحة الإرهاب؛ وصولاً إلى تنظيم المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب الذي عقد في الرياض عام 2005م، في إطار دور المملكة المحوري؛ والدعوة لإنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب، والتبرع بمبلغ مائة مليون دولار لدعمه وتفعيله تحت مظلة الأمم للقضاء على قوى الحقد والتطرف والإجرام.
أحمد من العراق
ان شاء الله الوطن العربي بخير