مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
حللت صحيفة ديلي ميل البريطانية عملية فحص محتويات التابوت الأسود الذي عُثر عليه في مدينة الإسكندرية بمصر خلال الأيام القليلة الماضية، مؤكدة أن الكشف ليس له علاقة بأي عصور شهيرة مثل البطلمي أو الروماني، الأمر الذي يستبعد فرضية أن هذا التابوت سيقود علماء الآثار إلى كشف أوسع وأكثر أهمية.
وقالت الصحيفة البريطانية التي اعتمدت في تحليلها على عدد من المعلومات الرسمية، إن وجود مياه الصرف الصحي مع المومياوات الثلاث زاد من سرعة التحلل، وهو الأمر الذي أدى إلى طمث أي معالم تتعلق بالجثث، ولذلك يصعب التعرف على هوية تلك المومياوات.
واستندت الصحيفة البريطانية في استنتاجها بشأن أنه لا يوجد أي علاقة تجمع بين الجثث والعصر البطلمي أو الروماني، وهو ما يعني أنها لن تكون للإسكندر الأكبر أو حتى ستساهم في الإدلال على مكانه، إلى خلو التوابيت من أي نقوش توضح أسماء الجثث أو العصور التي ينتمون إليها، كما أن عدم وجود أقنعة أو تماثيل هو أمر يشير إلى أن التوابيت لم تكن ذات مكانة عالية.
وعُثر بالأمس على سائل غريب داخل التوابيت، وهو الأمر الذي اعتقد البعض في بداية الأمر أنه مادة ثمينة مثل الزئبق الأحمر الذي اشتهرت به الحضارة الفرعونية وتم العثور عليه في عدد من مقابرها بمصر، غير أنه اتضح في نهاية الأمر أنها مياه الصرف الصحي.
مصري
كذابين لان الارض صخر ومفيش مياه وناشفه وشوفوا الصور
فرعون
الله العليم بمحتويات التابوت وعلى الاغلب ان المحتويات صارت في متاحف اوروبا