خبراء يحددون أفضل أنواع الحليب وسبب اختيارها
الرئاسة السورية: مجلس الأمن القومي سيضم وزراء الدفاع والداخلية والخارجية ومدير الاستخبارات
“إحسان” توقّع عددًا من الشراكات الاستثمارية الرقمية المبتكرة لتيسير إخراج الزكاة
“درايش” يواصل تألقه في رمضان بتقديم جوائز مالية أكثر من مليوني ريال
إمساكية يوم الخميس 13 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
هيئة العناية بالحرمين: تجنّب الافتراش والنوم في الحرمين وساحاتهما
متحدث التجارة: 4 معايير لتقييم أداء وكالات السيارات
مفتي المملكة: تصوير وبث الصلوات على الهواء مباشرة مسألة خطيرة قد تنافي الإخلاص
القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية
نجم الاتحاد السابق: طريقة بلان تمنح الأفضلية لمنافسيه
لم تمر ساعات على إعلان موقع تويتر أنه ينفذ حملة جديدة تستهدف تطهير الحسابات المقفلة ابتداءً من هذا الأسبوع، إلا وانكشف المستور وتعرى نظام تميم بن حمد وإعلامه ورجال أعماله على “تويتر” بعد أن مُحيت الحسابات الوهمية التي كانت تعطي لهم قيمة مزيفة.
وبحسب الأرقام والشواهد المؤكدة، كان لدى تميم بن حمد 90% من المتابعين مزيفين، أي أنه لا أحد يتابعه إلا 10% فقط من مغردين كان يقال إنهم أكثر من مليونين، ولكن الواقع أنهم لا يتعدوا 200 ألف حساب حقيقي من دولته وحول العالم.
أما رجل الأعمال القطري عادل بن علي فكان متابعوه المزيفون 71%، وإعلامي قناة الجزيرة فيصل القاسم لم يخرج عن لعبة التزييف واللجان الإلكترونية التي تتابعهم حيث كان عدد متابعيه المزيفين 34%.
وبالنسبة إلى قناة الجزيرة فـ61% من متابعيها حسابات وهمية، رغم أنها تسوق لنفسها على أنها القناة الإخبارية الأكبر، ولكن يبدو أنها كانت تعني الأكبر في التزييف والوهم.
ومع انكشاف المستور يبقى السؤال الذي طرحه المغردون على “تويتر” ردًّا على المهزلة القطرية: “هل أدركوا من أين يأتي الذباب الإلكتروني؟!”.