رئيس الخلود عن دوري روشن: المنافسة في الدرجة الأولى أصعب عملة كوريا الجنوبية تهبط لأدنى مستوى في 15 عامًا أمام الدولار بيولي يُطالب النصر بضم صفقة واحدة كود الطرق السعودي يحدد معايير تصميم مواقف سيارات صديقة للبيئة بعد رحيله رسميًا.. رئيس الشباب يودع بيريرا فينيسيوس جونيور: أشكر ريال مدريد على ما فعلوه ليّ خارطة متوقعة لتساقط الثلوج فجر الجمعة في السعودية أكثر من 6 ملايين عملية إلكترونية عبر أبشر في نوفمبر 2024 استدعاء 6789 مركبة هوندا لخلل خطير القتل حدًا لباكستاني قتل بنغلاديشي ضربًا ونحرًا ودفن جثته في القصيم
ينتظر العديد من المقاطعين لمنتجات إحدى شركات الألبان تفاعلًا جادًّا مماثلًا لما أحدثته المقاطعة بعام ٢٠١٢، الأمر الذي دفع بوزارة التجارة إلى إلزام شركه المراعي بإعادة الأسعار حسب ما أعلنته الوزارة عبر “تويتر” إبان تلك المقاطعة.
واستذكر المغردون ما قالته الوزارة عبر حسابها في موقع تويتر: “وزير التجارة والصناعة يلزم شركة المراعي بإعادة الأسعار كما كانت عليه”، دون ذكر مزيد من التفاصيل، وذلك بعدما رفعت المراعي أسعار بعض منتجاتها؛ بسبب ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج.
وأوضحت الشركة حينها أن أسعار الأعلاف التي تعتبر من أهم مدخلات الإنتاج زادت أسعارها عالميًّا وتؤثر على تكاليف إنتاج الحليب.
وتفاعل العديد مع تغريدة المقاطعة، مؤكدين أن المقاطعة سوف تكبد الشركة الخسائر وتكون رسالة واضحة لمن يرفع الأسعار؛ لأن البدائل موجودة حتمًا بالأسواق.
من جانب آخر، أكد مختصون أن الشركات التي يتم مقاطعتها تعكف على تحسين صورتها؛ وذلك لمواجهة موجة المقاطعة بالإعلانات والأعمال الإنسانية والتي جزم العديد من المغردين أنها لن تنفع، وأن الورقة الرابحة من المقاطعة هو رضا العميل.