طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
وصل عدد المنشآت الملتحقة في برنامج التدريب الصيفي “صيفي” التابع لصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) 2977 منشأة، إذ لا تزال الفرصة قائمة أمام باقي المنشآت للتسجيل في البرنامج من خلال زيارة الموقع الإلكتروني على الرابط: (هنا) .
وجدد المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية و “هدف” خالد أباالخيل، الدعوة لمنشآت القطاع الخاص إلى تسجيل الفرص التدريبية المتاحة لديها أمام الطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق بالبرنامج، والاستفادة من الطاقات السعودية الشابة، وذلك من خلال تدريبهم على رأس العمل أو في جهات التدريب المعتمدة، امتثالًا للأمر السامي الذي يُلزم منشآت القطاع الخاص التي تستخدم 25 عاملًا فأكثر بقبول نسبة من الطلاب والطالبات؛ بهدف التدريب وإكسابهم مهارات وخبرات عملية خلال فترة الصيف.
وأوضح أباالخيل، أن خطوات تسجيل المنشآت في البرنامج تتم من خلال زيارة الموقع الإلكتروني على الرابط: (هنا)، ومن تبويب حساب جديد اختيار حساب منشآت، ثم تسجيل البيانات الأساسية للمنشأة، والبريد الإلكتروني، حيث ستصل رسالة التفعيل لحساب المنشأة في البرنامج على البريد الإلكتروني المُسجل، ويمكن بعدها للمنشأة الدخول لحسابها بعد التفعيل، ثم تسجيل الفرص التدريبية المتاحة لديها أمام الطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق بالبرنامج.
وأشار أباالخيل إلى أن “هدف”، أعد دليلًا إرشاديًا للمنشآت على الموقع الإلكتروني لـ (صيفي)، لشرح كيفية المشاركة في البرنامج، حيث يرتكز دور منشآت القطاع الخاص المشاركة في البرنامج على عدة محاور، منها المساهمة في الدعم وفق النسب المحدّدة في القرار الوزاري رقم (1047 / 1) وتاريخ 8 / 3 / 1429هـ، وتنفيذ التدريب سواء التدريب على رأس العمل أو التدريب لدى الجهات التدريبية، وإصدار شهادة للمتدربين بعد انتهاء المدة التدريبية المحددة.
وأكد المتحدث الرسمي، على أهمية التزام المنشآت بجودة التدريب والانضباط وغرس قيم العمل في الطلبة المستفيدين من التدريب؛ وذلك من أجل إكسابهم المهارات والخبرات المناسبة، لتكون عونًا لهم في الدخول إلى سوق العمل، حينما يحصل المتدرب على فرصة عمل بأي من القطاعات التي نال فيها دورات تدريبية، أو اكتساب مهارات وخبرات تؤهله لهذا العمل.