أمانة جدة تُصادر أكثر من 3 أطنان من الخضروات والفواكه التربيع الأخير لقمر شهر رجب يزيّن سماء المملكة الليلة سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12369 نقطة فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبي معرض “سيرة ومسيرة” للفنان سعد العبيّد يختتم فعالياته 24 يناير تعليم مكة يطلق المرحلة الثالثة من تصفيات مسابقة القرآن الكريم الصحة: انخفاض في وفيات الإنفلونزا الموسمية لهذا الموسم توقعات بحالة مطرية شتوية ورياح نشطة نهاية الأسبوع مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يوقع مذكرة تعاون مع “كفاءات المعرفة” و”تمرس” حرس الحدود بمكة ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر
قال الباحث الشرعي -عبدالله الداوود- إن الإعلام يهمش الحجاب ويسخر منه، ويقوم بما قام به المحتل نحو الحجاب في دول أخرى، لافتاً إلى أن هناك من الإعلاميين والكتاب هدفهم تناول قضية الحجاب والضغط عليه.
وبين الداوود -خلال استضافته اليوم، عبر برنامج “في الصميم”، مع الإعلامي عبدالله المديفر- أن الشرع وضح لنا أن هناك قضايا يجب أن تكون فيها المرأة تحت سلطة الرجل ولا تخرج عنه.
وأشار الداوود أن رياضة النساء تقودنا إلى الانحلال، مستشهداً بأن من وقف خلف رياضة النساء في مصر هو من يقف خلف الانحلال على حد قوله.
وأضاف الباحث الشرعي الداوود، أن قانون التحرش يساعد في إقامة علاقات محرمة ويسهلها، مبيناً أن رجال الهيئة يقومون بدون نظام التحرش.
وأكد الداوود أنه ضد وجود قانون منع التحرش؛ لأن ظاهره فيه الرحمة وباطنه فيه العذاب، ويترتب عليه الرضا بالرذيلة.
غيور على وطنه
الله يحفظ شيخنا الداوود
ميتو
كلامه صحيح
عبدالله
اشهد لله أن قوله في مكانه
ع.ع العسيري
ما قاله عبدالله الداود صحيح،
إذا فقدت الفتاة الحياء فتوقع بعد ذلك أي شيئ،
ع.ع العسيري
من المعاني الضمنية لقانون منع التحرش هو “اتركوا النساء يتبرجن كيف شئن”
ثم مثل هذه القوانين أنشأها قومٌ صالون وهم النصارى،
فهل نحن الذين نتلوا كلام الله (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم)، وقوله تعالى (ولا تقربوا الزنا)، وقوله تعالى (فلا تخضعن بالقول)، وقوله تعالى (ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن)، وقوله تعالى (وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا)، هل الأمة التي تتلوا هذا الكلام يليق بها وضع قانون منع التحرش،
ولكنه قول الرسول صلى الله عليه وسلم (لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر صبٍّ لدخلتموه، قالوا اليهود والنصارى يا رسول الله، قال فمن (أي فمن غيرهم))،