الملك سلمان يؤدي صلاة عيد الفطر في قصر السلام بجدة
جموع المصلين يؤدون صلاة عيد الفطر في جميع مناطق السعودية
الملك سلمان مغردًا للتهنئة بعيد الفطر: نسأل الله أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها وازدهارها
الشرع يعلن تشكيل الحكومة الجديدة في سوريا
البرهان يتعهد بمواصلة الحرب: لا سلام مع الدعم السريع
أمانة الرياض تحتفي بـ عيد الفطر في 47 موقعًا بالمنطقة
في عيد الفطر.. ماذا تفعل بعد الإفراط في تناول الحلوى؟
مع حلول العيد.. زيادة الطلب 40% في قطاع الحلويات بالسعودية
هيئة العناية بشؤون الحرمين تعلن نجاح خطتها التشغيلية لموسم رمضان
شركة الجفالي للسيارات راعيًا لبرنامج “إفطار صائم” لتوزيع مليون وجبة
كشفت جماعات من المعارضة السورية، أن العناصر الإرهابية الذين تدعمهم إيران في سوريا بدؤوا في اتباع نظرية الفئران المختبئة، وذلك خوفًا من الضربات العسكرية المحتملة لإسرائيل على مواقع إيران داخل سوريا.
ووفقاً لما جاء في صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، فإن الميلشيات العسكرية التابعة لإيران لجأت إلى الزي العسكري الخاص بقوات الأسد لتكون في مأمن من ضربات إسرائيل المتوقعة، والتي هدد رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو بتنفيذها ضد مواقع العناصر الإيرانية في سوريا.
وأشارت إلى أن هناك حالة ذعر واضحة لدى القوات الإيرانية الموجودة في سوريا، للحد الذي دفع نظام الملالي للبدء باستعادة الفرق العسكرية التابعة له في سوريا، الأمر الذي ينذر بعواقب وخيمة ضد بشار الأسد، والذي قمع شعبه بقوة السلاح وبمشاركة عناصر إرهابية ومتطرفة أرسلتها إيران له.
وكانت إحدى غارات الطيران الإسرائيلية قد قامت باستهداف مواقع القوات الإيرانية في سوريا خلال مايو الماضي، في واحدة من أقوى التدخلات العسكرية الإسرائيلية في سوريا.
واعترفت حينها وسائل الإعلام الحكومية السورية بمدى قوة الضربة، مشيرة إلى أن العشرات من قذائف الصواريخ الإسرائيلية أصابت محطة رادار ومواقع دفاعية جوية ومخزن للذخيرة مما يؤكد مخاطر تصعيد أوسع يشمل إيران وحلفائها الإقليميين.
التوتر بين إسرائيل وإيران امتد بالفعل إلى سوريا، حيث تعهدت إيران بالانتقام بعد أن أسفرت ضربة جوية إسرائيلية أبريل الماضي عن مقتل سبعة من أفرادها العسكريين في قاعدة جوية في الصحراء بسوريا.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران، موضحًا أن نظام طهران يشعل الصراعات في الشرق الأوسط ويدعم المنظمات الإرهابية.