الأولى عالميًا بسعة أنابيب النقل.. السعودية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة بقطاع المياه إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
أكدت استشارية طب الأسرة والمجتمع لمياء البراهيم، أنه ليس جميع نزيلات دور الحماية معنفات مظلومات، فهناك سجينات بتهم مختلفة منها تعاطي المخدرات أو الترويج، سواء باستدراجها أو من خلال تعاطي أحد أفراد أسرتها الذي دفعها لإدمانه.
وتابعت البراهيم في تغريدات لها عبر حسابها الرسمي بموقع “تويتر”: “عندما نقول إنه ليس هناك مساواة اجتماعية بين خطأ الفتاة والفتى فمن خلال المطلعين على حوادث هاربات من الوطن وتأثير ذلك على الوالدين بعضهم أصيب بأزمة قلبية لهول الصدمة، وبعضهم أُغمى عليه في مقر المركز عند إبلاغه بالقبض على ابنته، وتأثير ذلك يتعدى للإخوة والأخوات وأزواجهم بل إن الأثر يتعدى أسرة الفتاة الخاطئة أو الهاربة لمعايرة زوج أختها أو زوجة أخيها بها وانتقال الخبر لأسرهم، وتتأثر سمعة العائلة ومكانتها”.
وشددت على أنه “لذلك فالعقوبة قاسية على الفتاة لدرجة رفض استلامها أو استلامها والحكم عليها بالنبذ الاجتماعي، وإن كان ذلك نرفضه، لكن هذا الواقع”.