القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل الشباب يكشف آخر تطورات إصابة كاراسكو ريال مدريد بطلًا لكأس إنتركونتيننتال الاتحاد السعودي: 747 حكمًا يشاركون في دوري البراعم للمناطق موعد صرف المعاشات التقاعدية تحديد موعد مباراة مانشستر سيتي وليفربول
كشف تقرير صادر من موقع أويل برايس العالمي، المتخصص في الاقتصاد ومتابعة حركة أسعار النفط العالمية، عن صفعة جديدة من المملكة لقطر على أهم محاور الاقتصاد خلال عام مضى تقريبًا، وتحديدًا منذ بدء المقاطعة العربية من الدول الداعية لمكافحة الإرهاب بقيادة السعودية.
وقال أويل برايس، خلال تقريره، إن البنوك الدولية الكبرى وجدت نفسها أمام اختيارين واضحين بعد بدء المقاطعة العربية لقطر في يونيو الماضي، وذلك بعد أن كانت تلك المؤسسات تُبدي حماسة واضحة في الدخول بعمليات بيع السندات الحكومية في قطر على مدار العامين الماضيين.
وأشار الموقع العالمي إلى أن هذا الحماس قد فتر بشكل واضح، ولم تعد البنوك الدولية حريصة على الذهاب إلى قطر أو التعامل مع عمليات طرح السندات الحكومية خلال الأشهر الماضية، لاسيما وأن تلك البنوك تعي جيدًا أنها حال إصرارها على العمل في الدوحة قد يتسبب ذلك في نسف علاقاتها مع المملكة والإمارات ومصر والبحرين، وهي الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب.
وأكد أويل برايس أن هذا التوجه يعد الضربة الأقوى منذ بدء المقاطعة لقطر، لاسيما وأن تلك الخطوات ستنهي جاذبية قطر للاستثمارات الأجنبية، مشيراً إلى أن تلك الإجراءات هي الأكثر قوة ضد قطر منذ يونيو الماضي، مبينًا أن قطر قد تجاوزت الحدود عندما اشتركت في عملية التنقيب المشترك مع إيران في أحد حقول الغاز الطبيعي الواقعة في المجال المائي بين البلدين.
ووفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، فإن مجموعة من كبار البنوك والمؤسسات المالية على غرار جي بي مورغان وإتش إس بي سي قد انسحبت من إصدار السندات القطرية في أوائل أبريل الماضي، خوفًا من إلحاق الضرر بالعلاقات الأكثر أهمية مع المملكة، مشيرة إلى أن القطريين أُبلغوا قبل عملية البيع مباشرة.
وبشكل عام تعاني الدوحة عزلة عربية واضحة، بعد أن اتخذت الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب قرارًا بمقاطعة قطر ما لم ترتجع عن أفعالها وأنشطتها الداعمة للإرهاب والتطرف وإثارة الفتن والأزمات بالمنطقة.
وأرسلت الدول العربية الأربع مجموعةً من الطلبات التي طالبت قطر بتنفيذها لرأب الصدع معها وإعادة العلاقات الدبلوماسية المقطوعة منذ يونيو الماضي، غير أن الدوحة لا تزال تتبنى نهجها الداعم للإرهاب خلال الفترة الماضية.
الراهبن
ةتتتتتت
أبو عبدالعزيز
قطر خطرها على المغرب لانها تعمل بعين وتدمر بالعين الأخرى فالمغرب يرى العدو الواضح ولايرى الخطر الجارح فاقطر تدخل بيتك وتصوره وتزود إيران بمداخله ومخارجه وتدعم بالمال الطرفين لتخفي الحقد الذي بداخلها فاننصح المغرب من عمل سفارة قطر المجنده من قبل إيران التي تريد هي وقطر تمزيق المغرب العربي
وصول لامصر
غير معروف
3