الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
قدمت مجموعة الطيار للسفر والسياحة، تبرعاً مالياً لجمعية زمزم للخدمات الصحية التطوعية بمنطقة مكة المكرمة، بمبلغ (1.014.000) مليون وأربعة عشر ألف ريال.
وقال مساعد مدير عام الجمعية، المتحدث الرسمي -فهد بن محمد الزهراني- إن هذا التبرع يأتي في إطار التعاون المستمر فيما بين الجمعية ومجموعة الطيار التي دأبت على دعم جمعية زمزم، من خلال التبرع لبعض البرامج والمشاريع الصحية الخاصة بالجمعية .
وأضاف أن مجموعة الطيار، خصصت جزءاً من هذا المبلغ لدعم (300) حالة ولادة في برنامج الأمومة والطفولة، بقيمة (600.000) ريال، والجزء الآخر لدعم مشروع نظام القوافل الطبية، بقيمة (414.00) ريال، التي سوف تسهل عملية خدمة المرضى أثناء القافلة، واستيعاب أكبر عدد ممكن في وقت القافلة، عبر ربط العيادات بالاستقبال والمختبر والصيدلية، وربط القوافل الطبية بالعلاج الخيري والصيدلية والمستودعات، وكذلك تسهيل استخلاص المعلومات من سجلات الأطباء، وتسهيل متابعة السجل المرضي للمرضى السابقين، ليتم تقديم الخدمات الطبية والعلاجية لمرضى الفقراء والمحتاجين في القرى والهجر التابعة لمنطقة مكة المكرمة .
وحضر الدكتور محمد بن عبدالله الطوالة -المدير التنفيذي لمؤسسة الطيار الخيرية- كممثل عن المجموعة، وعبدالله محمد معافا -رئيس قسم الجهات المانحة بجمعية زمزم- كممثل عن الجمعية .
وقدم الزهراني الشكر والتقدير بالنيابة عن مجلس إدارة الجمعية ومنسوبيها لمجموعة الطيار، على دعمهم المستمر لمشاريع وبرامج جمعية زمزم، الهادفة إلى تقديم الرعاية الصحية لمتميزة للمرضى المحتاجين وذوي العوز الطبي. وثمّن هذه الشراكة المجتمعية، التي سوف تسهم في بناء المجتمع، وتزيد من مدى التفاعل والإقبال على العمل الخيري والاجتماعي في بلادنا الحبيبة.