بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
دخلت المملكة على خريطة السياحة العالمية والوجهات المتوقع أن يقصدها السائحون على مدار الأشهر المقبلة من عام 2018، وذلك بعد سلسلة من التطويرات والتحديثات التي أقامتها البلاد خلال الفترة الماضية، على رأسها إصدار التأشيرات السياحية.
ووفقًا لما ورد على شبكة وات تيك، فإن المملكة جاءت ضمن 60 سوقًا سياحيًا متقدمًا وناشئًا في جميع أنحاء العالم، وذلك اعتمادًا على المستويات النمو السنوي والتصنيف الإجمالي للقدرات السياحية والتي تتمثل في البنية التحتية والمواقع السياحية الجاذبة للجمهور.
وعلى الرغم من هبوط السياحة بشكل عام بمقدار 4.4 نقطة منذ عام 2017 وحتى 2018، فإن المملكة استطاعت أن تبقى على خريطة السياحة العالمية.
وبشكل إجمالي -ووفقًا للمؤشر- فإن 7 دول فقط استطاعت أن تحقق نموًا خلال العام، وهي الولايات المتحدة ، النرويج، الإمارات، مصر، كوريا الجنوبية ، البرتغال، وأوكرانيا.
واستطاعت كل من المملكة والبرازيل الاحتفاظ بمواقعهما على الخريطة السياحية العالمية، وذلك على الرغم من ثبات معدلات النمو بشكل رئيسي في العام الأخير.
إصدار تأشيرات السياحة في المملكة، يعد بمثابة التمهيد الحقيقي لانفتاحها على العالم الخارجي، وهو الأمر الذي أعلنه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على رأس أهدافه في التحول الاجتماعي للبلاد.
وتعد التأشيرة السياحية أمرًا ضروريًا لعملية تنويع الاقتصاد، والتي في الأصل تعتمد على تحفيز العديد من القطاعات غير النفطية بالمملكة، خاصة وأن السعوديين يمتلكون باعًا طويلًا في استضافة الحجاج المسلمين، وبمقدورهم التعامل مع السياحة العالمية.
وأعلنت المملكة مطلع أبريل الجاري، البدء في إصدار التأشيرات السياحية للوفود الأجنبية، وهو ما يمكن أن يكون حجر الأساس لتنويع الاقتصاد السعودي في الفترة المقبلة.