قصة أكبر طالب في حلقات تحفيظ القرآن بالمسجد النبوي وظائف شاغرة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية توقعات بأمطار غزيرة ورياح على معظم المناطق من الأحد للأربعاء لقطات لاقتران القمر الأحدب مع الزهرة في سماء الشمالية هل يغيب سافيتش عن مواجهة الاتحاد؟ مايك جونسون رئيسًا لمجلس النواب الأمريكي رسالة مؤثرة من النصر لـ كريستيانو رونالدو فهد الهريفي: أعلن مساعدة الجمعان بدون منصب وظائف إدارية شاغرة في شركة EY كانسيلو يغيب عن مران الهلال
قالت مسؤولة كبيرة في الأمم المتحدة إنها شهدت معاناة غير مسبوقة في مخيمات تضم نحو 140 ألفا من المسلمين الروهينجا في ولاية راخين في ميانمار فروا جراء اعمال العنف بين البوذيين والمسلمين في 2012.
وزارت كيونج وا كانج نائبة منسقة الاغاثة العاجلة لدى الامم المتحدة ميانمار الاسبوع الماضي وزارت ولايتي راخين في الغرب وكاتشين في الشمال إلى حيث نزح أكثر من 100 ألف من شخص جراء قتال بين متمردي اقلية عرقية والحكومة في يونيو 2011 بعد هدنة دامت 17 عاما.
وقالت كيونج في مؤتمر صحفي أمس الثلاثاء في نيويورك “في راخين شهدت مستوى من المعاناة الإنسانية داخل مخيمات للنازحين لم يسبق لي ان رأيتها من قبل شخصيا حيث يعيش رجال ونساء وأطفال في ظروف مزرية وقيود صارمة على حرية الحركة سواء في المخيمات او القرى المعزولة.”
وقالت “كثيرون ينقصهم خدمات اساسية ملائمة من بينها الرعاية الصحية والتعليم والمياه والصرف الصحي.”
وقالت كيونج إن سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وعمال الاغاثة سيظل مهددا لحين تعمل سلطات ميانمار على مثول مرتكبي هجمات ضد منظمات غير حكومية ومكاتب الامم المتحدة في مارس آذار أمام العدالة.
وفي فبراير طردت سلطات ميانمار مجموعة اطباء بلا حدود التي كانت تعمل في راخين وعقب هجمات مارس اذار انسحبت جماعات إغاثة اخرى ونتج عن ذلك مشاكل صحية في المخميات ولكن الحكومة تنفي ذلك.