أنثى أسد تنقض على طفل أمام بيته حساب المواطن يوضح طريقة توثيق عقد الإيجار بالمناطق النائية ولي العهد يستقبل ملك الأردن في قصر اليمامة هل يمكن الاشتراك اختيارياً في نظام التأمينات الاجتماعية الحالي؟ فوائد مذهلة لـ المشي الصامت.. ماذا عن الصحة العقلية؟ 1000 مشارك من 50 دولة في مؤتمر سلامة واستدامة الطرق ملك الأردن يصل الرياض وفي استقباله ولي العهد إطلاق شات جي بي تي لنظام التشغيل ويندوز لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على العرضيات طيران ناس يوقع اتفاقية تعاون مع شركة سوق الكربون الطوعي الإقليمية
تواجه قطر المزيد من الأزمات الاقتصادية والانهيارات المالية؛ بسبب تمويل الإرهاب والصفقات المشبوهة التي تبرمها من حين لآخر، مثل صفقتي نيمار ومبابي.
واشترت قطر نيما البرازيلي بـ528 مليون يورو شاملة الضرائب، فيما دفعت في اللاعب الفرنسي 180 مليون يورو، ليبلغ مجموع ما صرفته في الصفقتين 708 ملايين يورو، وهو ما يساوي 3.1 مليار ريال قطري.
وهذا المبلغ كافٍ لبناء 3 أكاديميات كرة قدم لتأهيل أبنائها بدلًا من تجنيس اللاعبين، كما أنه كافٍ لإنشاء 7 مستشفيات لعلاج سكانها بدلًا من إرسالهم إلى الخارج للعلاج، وأيضًا كافٍ لتأسيس مئات المدارس وغيرها من مشاريع التنمية الداخلية.
دلائل انهيار الاقتصاد القطري:
وتخارجت قطر بالكامل من شركة روس نفط الروسية بحوالي 5.5 مليار دولار، كما أنها باعت جزءًا من حصتها في تيفاني للمجوهرات، وقلصت نسبتها في بنك كريدت سويس، وباعت بنك لوكسمبورغ الدولي مقابل 1.76 مليار دولار.
كما انخفض تصدير النفط في قطر بشكل ملحوظ خلال الشهور الأخيرة، وهو ما يعني انهيار قطر الوشيك بسبب دعم الإرهاب واستهداف المنطقة بالفتنة والتضليل.
قطر تستجدي التمويل:
وتحاول قطر أن تنتشل نفسها من الانهيار، ولكن أوصدت 5 من أشهر البنوك العالمية، في مقدمتهم بنك إتش إس بي سي أبوابها أمام الدوحة لتمويل إصدار أول سنداتها الدولية والمقدر قيمته بـ9 مليار دولار.
الاستثمار في الإرهاب:
وتمر قطر بحالة موت بطيء بسبب تنظيم الحمدين الذي يستثمر في الإرهاب بدلًا من جعل الشعب القطري أولوية لديه، وهو ما دفع مغردين على “تويتر” للتفاعل عبر وسم “انهيار الاقتصاد القطري” للتأكيد على ضرورة عقاب تنظيم الحمدين وإنقاذ قطر من الانهيار الوشيك.
واعترف قطريون على “تويتر” بأن الشعب يعاني من الديون التي قصمت ظهره بسبب دعم النظام للإرهاب في المنطقة والعالم، مطالبين تميم بن حمد بتلبية مطالب الدول الأربعة لضمان أمان المنطقة وإنقاذ بلادهم من الانهيار.