الدرعية يحصد لقب دوري الدرجة الثانية
هيئة المقيّمين المعتمدين تحيل 3 مخالفين للنيابة العامة
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل لعام 2025
الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
وظائف لدى شركة سابك.. مكافآت وبدلات ومزايا عديدة
ترامب: على إيران التخلى عن حلم امتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا
كشفت دراسة بريطانية حديثة أن موقع التواصل الاجتماعي سناب شات يعد الأخطر على الصحة العقلية والمعرفية للشباب، مقارنة مع وسائط التواصل الاجتماعي الأخرى.
وأجريت الدراسة على نحو 1479 شابا وفتاة تتراوح أعمارهم بين 14 و 24 عامًا.
فيما حصل يوتيوب على أعلى تقييم إيجابي وجاء بعده موقع تويتر، فيما حل موقعا فيسبوك و”سناب شات” في المركزين الثالث والرابع على التوالي، وحل تطبيق “إنستغرام” في المركز الأخير.
وقال هيرلي كرامر في تصريحات نقلتها صحيفة التلغراف البريطانية إنه “تم وصف وسائل الإعلام الاجتماعية بأنها أكثر إدمانا من السجائر والكحول، وهي الآن متجذرة في حياة الشباب لدرجة أنه لم يعد من الممكن تجاهلها عند الحديث عن الشباب وقضايا الصحة المعرفية والعقلية”.
وأضاف: “من المثير للاهتمام أن نرى أن إنستغرام وسناب شات في الترتيب الأسوأ للصحة العقلية ونمط الرفاهية، فكلا المنصتين يركزان على الصورة للغاية ويبدو أنهما يقودان مشاعر الاضطراب والقلق عند الشباب”.
ونوه كرامر إلى “تزايد الأدلة التي تؤكد وجود أضرار محتملة من الاستخدام المكثف لتطبيقات التواصل الاجتماعي”، مردفا: ” وبينما نقوم بتحسين وضع الصحة العقلية داخل المجتمع ، فمن المهم أن يكون لدينا ضوابط وتوازنات لجعل وسائل التواصل الاجتماعي أقل توحشا عندما يتعلق الأمر بالصحة العقلية للشباب ونمط الرفاهية. ”
من جهتها ، قالت د. بيكي إنكستر، زميلة الأبحاث الفخرية في جامعة كامبريدج لليلغراف إن الشباب يشعرون أحيانًا براحة أكبر في التحدث عن القضايا الشخصية عبر الإنترنت.
وتضيف: “كخبراء في مجال الصحة ، يجب علينا بذل أقصى جهد لفهم تعبيرات ثقافة الشباب الحديثة، ونمط حياتهم للتواصل بشكل أفضل مع أفكارهم ومشاعرهم”.