إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
حالة مطرية ورياح شديدة على جازان تستمر حتى المساء
الصين وماليزيا ترفضان التهجير القسري لسكان غزة
الذهب يواصل صعوده القياسي ويسجل 3346.20 دولارًا للأوقية
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة وغبار على 6 مناطق
ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
أوصى الإعلاميون والمتحدثون الرسميون في منطقة عسير، بإنشاء مركز إعلامي في منطقة عسير، ليكون منظمًا للعمل الإعلامي في المنطقة، كما أوصوا بأهمية تفاعل بعض الإدارات الحكومية مع متحدثيها الرسميين، ودعوة الإعلاميين إلى النشاطات المتنوعة، مع ضرورة عقد دورات تدريبية للإعلاميين والمتحدثين في المنطقة.
جاء ذلك في ختام اللقاء الأول الذي نظمته جامعة الملك خالد تحت عنوان “المتحدثون الرسميون والإعلام.. المهمة المشتركة والتكامل المنشود”، الذي عُقد مساء أمس الاثنين.
من جانبه، أكد مدير جامعة الملك خالد، فالح بن رجاء الله السلمي، أن الجامعة تُقيم مثل هذه اللقاءات انطلاقًا من واجبها في خدمة المجتمع، وإيمانًا بأهمية العمل الإعلامي، وثقة في أن مثل هذا الاجتماع سيخدم المنطقة وقضاياها المختلفة.
وحول الانتقال للمدينة الجامعية، أوضح أن العمل يجري لانتقال إدارة الجامعة وبعض الكليات، والأمل كبير في أن يستمر تعاون الإدارات الحكومية المختلفة في المنطقة لتهيئة الطرق المؤدية إليها، وإيصال الخدمات المختلفة لتبدأ عملية الانتقال في وقتها المحدد.
ولفت إلى أن الجامعة تتابع إجراءات افتتاح برنامج “الماجستير” في الإعلام، بعد اكتمال الإجراءات الأكاديمية والنظامية الخاصة به، مشيرًا إلى أن الجامعة تعتز بما أنجزته من مناشط ثقافية واجتماعية، وهي تسير نحو تنفيذ خططها المحددة في خدمة طلابها ومجتمعها، ولعل تحقيق طلاب الجامعة لنتائج متميزة في بعض المسابقات يزيد من العمل والإصرار على متابعة النجاح.
وشهد الاجتماع طرح مجموعة من القضايا الإعلامية التي لامست الهموم والآمال المختلفة للطرفين من خلال نقاش اتسم بكثير من الشفافية، وسط حضور إعلامي كبير من إعلاميي المنطقة ومتحدثيها الرسميين.