أفضل 3 أهداف بالجولة الـ20 بدوري روشن
عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
كشف المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة والإعلام الدكتور عبدالله المغلوث عن زيارة قرابة 13 ألف طالب في مراحل التعليم العام المختلفة لمعرض الرياض الدولي للكتاب 2018م، في اليوم منذ أن فتح المعرض أبوابه للزوار الخميس الماضي.
وأوضح الدكتور المغلوث إلى أن عدد زوار الموقع الإلكتروني لمعرض الرياض الدولي للكتاب (هنا) بلغ حتى الآن 1.3 مليون زائر، ووصل إجمالي عمليات البحث عن الكتب في الموقع والتطبيقات وأجهزة الاستعلام الآلي 2.1 مليون عملية بحث لأكثر من 300 ألف كتاب مسجل في قواعد البيانات، فيما وصلت عمليات البحث عن دور النشر 230 ألف عملية بحث لقرابة 500 دار نشر مشاركة في المعرض.
وأضاف: “تطبيقات الأجهزة الكفية والمحمولة والتي تم إعدادها خصيصاً لمعرض الكتاب تم تحميلها على 92 ألف جهاز، وموزعة على أنظمة iOS و(آندرويد)، وتحتوي هذه التطبيقات على العديد من الخدمات الإلكترونية لمعرض الكتاب ومن بينها خاصية قراءة الباركود للكتب”.
وتابع يقول : “تُشرف وزارة الثقافة والإعلام على تنظيم معرض الرياض الدولي للكتاب كل عام، إذ يعد من أكبر الفعاليات الثقافية في المملكة، والأعلى مبيعاً من بين المعارض العربية المماثلة” ، مبينًا أنه في هذا العام تشارك في المعرض أكثر من 500 دار نشر عربية وعالمية، كما يشهد البرنامج الثقافي المصاحب للمعرض 80 فعالية تتناول قضايا متنوعة في الشأن الثقافي، ويشارك في التنظيم أكثر من 250 منظمًا.
وأشاد الدكتور المغلوث بالجهود الكبيرة التي بذلتها اللجنة الثقافية المشرفة على البرنامج المصاحب للمعرض، قائلًا: “حرصت اللجنة على اختيار الفعاليات الثقافية بمعايير وآليات منسجمة مع استراتيجية وزارة الثقافة والإعلام، وتراعي تقديم الرسالة الثقافية والشبابية بفكر ورؤية جديدة، وتستثمر في الطاقات الشابة التي تتواكب مع متطلبات الثقافة الآنية والرؤية المستقبلية، وتسهم بدورها في رفع الوعي لدى المجتمع، بما يعكس ويعزز من مكانة المملكة ثقافيًا، ويصنع صورة مشرفة للوطن في الداخل والخارج.