بثلاثية.. منتخب فرنسا يتجاوز إيطاليا ضبط مقيم لوث البيئة بحرق مخلفات زراعية في الشرقية رئيس بوتافوجو: نيمار في نفس مستوى ميسي رياض محرز يعود لهز الشباك دوليًّا ضبط 6502 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع الأمن البيئي يفوز على أمن المنشآت في بطولة وزارة الداخلية لكرة القدم خالد بن سلمان يبحث التعاون مع وزير القوات المسلحة الفرنسية المنطقة العربية أمطارها موسمية تستمر 8 أشهر وتبدأ مع سهيل كانسيلو: الدوري السعودي يتطور كثيرًا رد من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
أكدت هيئة الهلال الاحمر السعودي أن المعلمة “ع.ع الحربي” التي توفيت في أحد المستوصفات الشهيرة في مكة المكرمة لم يتم نقلها بواسطة سيارة الإسعاف التابعة للهيئة.
وقال المشرف العام على الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامة أحمد ريان باريان في بيان تلقته “المواطن” إنه إشارة الى ما تم نشرة في صحيفتكم الموقرة بتاريخ 15/3/2018م بعنوان : “ذهبت لتعالج الجيوب الأنفية فقادها الإهمال إلى العناية المركزة في مكة المكرمة” ،نود ابتداء أن نشكر لكم تعاونكم الدائم والمستمر معنا في إبراز الأنشطة والأعمال التي تقوم بها هيئة الهلال الأحمر السعودي داخل وخارج المملكة والتي تأتي تجسيداً للرسالة الإنسانية التي تعنى بها ونحن بدورنا نثمن هذه الجهود التي كان لها الأثر الكبير في توعية المجتمع بالدور الإنساني الذي تقوم به الهيئة كما أن حرصكم على تقصي تلك المعلومات عن الأنشطة والأعمال التي قامت بها الهيئة من مصادرها الرسمية جعل من صحيفتكم مصدرًا موثوقًا للقارئ الكريم.
وأضاف بيان الهلال الأحمر : وانطلاقًا من هذا التجسيد وسعيًا منا لتحقيق الشراكة ما بين المؤسسات الإعلامية والجهات الحكومية بما يعزز هذا المفهوم فإننا نود أن نوضح أن الحالة التي تم الإشارة إليها في الخبر لم يتم نقلها بواسطة سيارات الإسعاف التابعة لهيئة الهلال الأحمر السعودي ورغم أنه لم يتم الإشارة إلى ذلك بشكل صريح إلا أن وضع صورة سيارة إسعاف تابعة لهيئة الهلال الأحمر مع الخبر يوحي للقارئ الكريم بأن الحالة تم نقلها عبر الهلال الأحمر وهذا غير صحيح بالإضافة إلى أن نشر صور لسيارات الإسعاف التابعة للهيئة مع كل خبر صحفي يتم ذكر فيها سيارة إسعاف يعطي صورة ذهنية سلبية للقارئ بأن هناك قصورًا في عمل الهيئة لا سيما في تقديم الخدمة الإسعافية وهو ما يتنافى مع العمل الذي يتم تقديمه من قبل منسوبي الهيئة في الميدان لا سيما وأن منسوبي الهيئة يتم تقييم عملهم بشكل مستمر من خلال إخضاعهم لعدد من الدورات التخصصية.
وعمل الاختبارات اللازمة لمعرفة أهليتهم لتقديم الخدمة الإسعافية في الميدان بالإضافة إلى دراسة التقارير التي يتم إعدادها عن الحالات الإسعافية والإجراءات التي تم القيام بها من قبل عدد من المتخصصين .