مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أُثير -عبر موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”- وسم يحمل عنوان:
“السعوديات_الأكثر_سمنة”، وذلك بعد أن كشفت دراسة عالمية حديثة أن “السعوديات الأكثر سمنة وزيادة في معدلات الوزن”.
ومن أبرز التعليقات -حول الموضوع- تغريدة “ندوش”، التي قالت: “صحيح.. والسبب وراء ذلك هو كثرة العزائم والمناسبات التي تذهب إليها المرأة السعودية، وعندما ترجع إلى منزلها تنام فوراً؛ لأنها معتمدة بشكل كلي على الخادمة المنزلية”.
كما أشارت المغردة “عبير الهاجري” إلى “دراسة مؤكدة؛ لأن المرأة –عندنا- لا تذهب إلى النوادي أو الصالات الرياضية، وهي -كما نعلم- غير متوفرة أصلاً، ولكني أتمنى أن تفتتح قريباً؛ نظراً لأهميتها البالغة”.
وأبدت المغردة “دلال” رأيها قائلة: “مع كل هذه الدراسات، لا تزال هناك فئة من الناس تعارض فكرة إدخال حصص الرياضة إلى مدارس البنات”.
وأضافت: “ما المانع من أن تتعلم الفتاة -منذ صغرها- الرياضة، وأن تعرف كيفية الحفاظ على وزنها من دون زيادة؟”.
وأكد المغرد “جاسم9″، على ضرورة تخصيص حصص للرياضة في مدارس البنات، بالإضافة إلى إنشاء الأندية النسائية المغلقة، ومن بعد ذلك يتم الحكم على المرأة السعودية، إن كانت الأكثر سمنة أو لا.
وعلق المغرد “صالح عمري” متكلماً عن واقع الرياضة عندنا: “كلام صحيح.. والأندية الرياضية النسائية لدينا تُعد على الأصابع، والبيوت شقق صغيرة، وعندما تمارس رياضة المشي في الممشى، فالمضايقات “حدث ولا حرج”.