ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة الطائف موعد إيداع دعم حساب المواطن دفعة ديسمبر كريستيانو رونالدو الأفضل في مباراة الغرافة والنصر تفاصيل اجتماع فريق عمل مشروع توثيق تاريخ الكرة السعودية السعودية تتبنى 32 ألف مواصفة قياسية وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة
ناقشت ندوة “اللغة العربية في الموسيقى والمسرح” التي أدارها الدكتور جليل الجبوري من العراق تجليات اللغة العربية وإشراقاتها في مجالي الموسيقى والمسرح، ومدى تلاحم اللغة العربية مع هذين الفنين.
وتحدث الدكتور سليمان علي محمد عبد الحق من مصر في محاضرته “اللغة الثالثة في مسرح توفيق الحكيم: مسرحية الصفقة “نموذجاً”، عن أن الكاتب توفيق الحكيم اخترع اللغة الوسيطة أو الوسطية كما جاءت على حد تعبير أرسطو، حيث حاول توحيد لغة كتابة المسرح، وعدم اللجوء إلى ترجمتها من جديد، وهي لغة المشاهد أو المتفرج. وأراد توفيق الحكيم بذلك أن يرد على الكتّاب والأدباء بأن هناك لغة يفهمها الجميع.
وتطرقت الدكتورة ميادة نبيل محمود الكتاتني من مصر في محاضرتها “الاستفادة من فروع اللغة العربية في تحقيق مدرسة ابن سريج”، إلى التحليل العروضي للأغاني العربية وإلى شرح العلاقة بين العروض والموسيقى.
ودعت الكتاتني إلى مراجعة مناهج اللغة العربية وهيئات تطوير اللغة. وأوردت أمثلة عملية من الغناء العربي متمثلاً في أغاني عبدالحليم حافظ وأم كلثوم.
وتحدث الدكتور فكري عبد المنعم النجار من مصر في محاضرته “العلاقة بين اللغة العربية والموسيقى من خلال العروض” عن علاقة اللغة العربية والموسيقى.
وركز النجار على أن الموسيقى تغلغلت في جميع مناحي الحياة، بجهاز صوتي أكثر مرونة في محاكاة الطبيعة. كما أن أجمل الشعر هو ما يُغنى.
كما تحدث الدكتور محمد قاسم الزوكاني من سوريا، في محاضرته “تأملات جمالية وإشراقات في الشعر العربي” عن جماليات الشعر عند الشاعرين مالك بن الريب وديك الجن الحمصي، وهي قصائد تتميز بالبوح والإشراق.