خطيب المسجد النبوي: الشرك نوعان وتوحيد الله شرط لقبول العمل
أمطار ورياح شديدة على الباحة حتى المساء
اغتنموا أعماركم.. خطيب المسجد الحرام: الموت يوقظ غفلة الحياة فالدنيا زائلة
نسبة التملك في العقار تقفز من 46 % إلى 64 %
تذاكر حفل عمرو دياب تصل لـ500 ألف جنيه!
موعد صدور أهلية حساب المواطن
قصة مؤثرة لطالب يحمل شقيقته عائدًا من المدرسة يوميًا ليحميها من لهيب الشمس
وفاة الفنان سليمان عيد
التأمينات توضح.. هل يمكن الجمع للورثة بين أجر العمل ومنفعة أفراد العائلة؟
أمطار ورياح شديدة السرعة في نجران حتى الـ 11 مساء
كان يوماً عسيراً في وكالة الأمن القومي الأمريكية عام 2008 عندما طلب الرئيس الأمريكي الحصول على هاتف ذكي.
المدير التقني لوكالة الأمن القومي ريتشارد جورج أشار إلى أن “المهمة أزعجت الكثيرين، إذ لم يرغب أحد بأن يزود الجهاز بأي إضافة لم تكن آمنة تماماً.”
وقال جورج إن مهمته تمحورت حول تقييم برمجية جهاز الرئيس من نوع بلاكبيري، إذ أسست الوكالة مختبراً اجتمع فيه عشرات خبرائها على مدى أشهر لتجربة الدخول إلى الجهاز لمعرفة التهديدات المحتملة للجهاز.
وفي النهاية أمان الهاتف أشار إلى أخذ كل ما يمكن أن يكون ممتعاً فيه، ورغم أن أوباما عرف عنه حبه للبلاكبيري حينها، إلا أن اختيار البلاكبيري كان للوكالة وليس للرئيس.
لكن أوباما طلب الهاتف للتحدث إلى مستشاريه، وحينها كان يمكن للرئيس أن يتكلم مع عشرة أشخاص فقط بشكل مباشر، ويجب على هواتف هؤلاء المستشارين أن تتكلم بلغة سرية مع المتصل لكي تجيب على الهاتف.
كان لجورج دور في بداية حياته المهنية بصنع “الهاتف الأحمر”، لم يكن لونه أحمراً، لكنه كان يزود رئيس أمريكا بخط اتصال آمن مع الكرملين في العاصمة الروسية موسكو.