ميتا تخوض محاكمة لتجنب انفصال إنستغرام وواتساب
واشنطن: ترامب متفائل بشأن التوصل لاتفاق مع بكين
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش والأقراص المحظورة بالقصيم
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية 2025
وزارة العدل: إحالة محامٍ للتحقيق لنشره معلومات مضللة على وسائل الإعلام
السعودية تدين بأشد العبارات قرار إسرائيل بإغلاق ستّ مدارس تابعة للأونروا
موسم الدرعية يختتم برامجه وفعالياته 24 / 25
تأييد دولي لجهود السعودية وفرنسا في التحضير للمؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية
مشادة بين مسؤولين مصريين خلال افتتاح مسجد
تجمع جازان الصحي ينجح في علاج مريضة من سرطان الدم الحاد
هي الأم، مهما كانت، بشرًا أو حيوانًا، هي الأم وكفى، تضحي بنفسها من أجل طفلها، غير آبهة بالموت بغية حمايته، غير مكترثة بالغد ما دام على قيد الحياة.
مقطع وثق الأمومة بكل حذافيرها، ولكن لدى غزالة ضحّت بنفسها، وتركت التماسيح تلتهمها قبل أن تصل لصغيرها الشادن، الذي لم يدرك ما يجري من حوله.
مقطع قصير، لا يمكن إلا أن يقف أمامه المرء متفكرًا بالأمومة، ويهتز قلبه لها بحنين. مقطع لا يمكن أن تراه بعينيك، ولكن بشغاف القلب تشعر بما فيه.
وتفاعل المواطنون، مع المقطع الصادم، الذي يلخص كل التضحيات التي تقدّمها الأم، متّفقين على أنَّ الأمومة غريزة فطرية، لا يمكن لأحد أن يستوعب أبعادها النفسية، فالأم ليست مجرد إنسان يأتي بنا إلى الحياة، بل هي من تتحمل كل العناء طوال أيامها ليلًا ونهارًا، لتمنح أكثر من الحياة.