المجر.. علم التوحيد يحلق فوق نهر الدانوب
برئاسة الملك سلمان.. 15 قرارًا في جلسة مجلس الوزراء اليوم
تشكيل مباراة الأهلي ضد الريان
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
ضبط 4 مخالفين دخلوا محمية الإمام تركي بدون ترخيص
أكثر من 9,700,000 مصلٍّ في المسجد النبوي خلال الـ10 الأولى من رمضان
التشكيل الرسمي لـ الهلال ضد باختاكور
منصات وزارة الداخلية: العلم السعودي.. اعتزاز وقيمة وطنية
بوساطة سعودية.. نجاح المباحثات الأمريكية الأوكرانية في جدة
غرامة 5 آلاف ريال على الشركات غير الملتزمة بتوصيل الشحنات للمستفيدين
لحظة واحدة تحمل في طياتها الكثير، قد تكون بداية أمر ما ونهاية شيء آخر؛ ولكن أخطرها تلك اللحظات التي نفقد فيها أعز الناس على قلوبنا، ومن أعز من الابن على قلب الأب؟
رسالة عميقة يجسّد فيها أحد الآباء عشقه اللامتناهي لفلذة كبده وحبه اللامحدود وحنانه ومسؤوليته ونبضات قلبه التي تطارد ابنه في كل مكان وفي كل لحظة يطمئن فيها على ابنه ونقاء روحه وسلامة جسده.
ومَن مِن الآباء لا يحب أن يرى ابنه سليمًا معافى نشيطاً متعلمًا في أعلى المراتب لا يصيبه مكروه، حتى وإن أصابه فلا يتخلى عنه ويفديه بروحه وماله ودمه وجسده؟
وهذا يؤكد صدق الرسالة غير التقليدية التي أقدم عليها والدٌ يُدعى “زيد” عندما اختطّ بيده كلمات على مقود السيارة الخاصة بابنه فيها: “يا ولدي إن أرخصت روحك ووصلت إلى هذه السرعة، فتذكر أن روحك غالية علينا، والدك زيد”.
تلك الرسالة التي علّقها الأب على عداد السرعة في سيارة ابنه، محذراً إياه من تجاوز السرعات المسموح به، لقيت رواجاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشاد المغردون في موقع “تويتر” بالطريقة التي تعامل بها الأب مع ابنه والتي يعبر فيها عن مدى إخلاصه وحبه وخوفه على فلذة كبده.
وتمنى المغردون، من جميع الآباء تشديد رقابتهم على أبنائهم لاسيما مَن لم يتجاوز منهم مرحلة المراهقة، ونصحهم بالكلمة الطيبة والطريقة الحسنة والتي لا تخلو من عنصر المفاجأة؛ لما فيه من قدرة على التأثير في قلوبهم.
موني
الله يحفظ جميع الابناء يارب