برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة رحلة التوائم الملتصقة في المملكة محور الجلسة الأولى بالمؤتمر الدولي سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة
توعدت رغد ابنة صدام حسين، كل الذين يسيئون إليها بمقاضاتهم.
وأوضحت رغد، في تصريحات خاصة إلى قناة العربية، ردًّا على إدراج اسمها ضمن قائمة لأهم المطلوبين العراقيين، أنها لا تقيم حاليًّا في الأردن.
وحول إدراجها قي قائمة المطلوبين، قالت رغد: “إن هذا الخبر يتردد منذ عام 2006، والدولة التي كنت أقيم بها (تقصد الأردن) أكدت أكثر من مرة أن شؤوني تحت المجهر، وكافة أموري معلومة للجميع”.
وهاجمت ابنة صدام حسين الحكومة العراقية وقالت: إنهم مجموعة “ليس لديها عمل سوى رغد، في الوقت الذي يعاني فيه بلدهم من الاحتلال”.
ولفتت إلى أنها لم تُدْلِ إلا بتصريح واحد منذ خروجها من العراق، نافيةً الأخبار الكاذبة التي تتردد من حين لآخر عن دخولها إلى تكريت، ومشددة على أنها لم تدخل الأراضي العراقية نهائيًّا منذ خروجها.
وأضافت: “عيب على حفنة من الرجال أن تدخل امرأة بلادهم وتخرج دون أن يعرفوا”.
وفي وقت سابق أمس الأحد، كشفت السلطات العراقية للمرة الأولى، أسماء 60 شخصًا من أهم المطلوبين لانتمائهم إلى تنظيمي داعش والقاعدة وحزب البعث الذي كان يرأسه صدام حسين.
وبحسب قائمة الأسماء التي حصلت وكالة فرانس برس الفرنسية على نسخة منها، يظهر اسم ابنة صدام حسين، رغد.
وضمن الأسماء الأخرى، 28 من كوادر تنظيم داعش، و12 من قادة تنظيم القاعدة، و20 من قادة حزب البعث المنحل، إضافة إلى مناصبهم داخل التنظيمات، وبعضهم نشرت صورته.
وجميع تلك الأسماء تعود لعراقيين، ما عدا لبنانيًّا واحدًا هو الأمين العام السابق للمؤتمر القومي العربي معن بشور، المتهم بتجنيد مقاتلين “للمشاركة في الأنشطة الإرهابية” في العراق.
ولم يدرج في اللائحة اسم زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي المتواري عن الأنظار.
ومن الأسماء المدرجة في القائمة، “أمراء” ومسؤولو قواطع وممولون وداعمون ومنفذو اغتيالات ونصب عبوات ناسفة، ما زالوا فارين رغم انتهاء العمليات العسكرية في البلاد.
ومن بين هؤلاء فارس محمد يونس المولى، المشار إليه على أنه “والي أعالي الفرات” ومسؤول الهيئة العسكرية لقاطع ناحية زمار وسد الموصل، إضافة إلى صلاح عبدالرحمن العبوش “المجهز العام لولاية كركوك والمسؤول العسكري لولاية الزاب”.
ومنهم أيضًا صدام حسين حمود الجبوري، وهو “أمير” ولاية جنوب الموصل والشرقاط، وكذلك محمود إبراهيم المشهداني وهو ضابط سابق في نظام صدام حسين.
كما تضم اللائحة فواز محمد المطلك وثلاثة من أولاده، وهو ضابط سابق في فرقة “فدائيو صدام”، وهي منظمة شبه عسكرية تشكلت في تسعينات القرن الماضي، وشغل منصب عضو في المجلس العسكري لتنظيم داعش.
ومن بين أبرز قياديي تنظيم القاعدة، برز اسم الزعيم العسكري في كركوك أحمد خليل حسن، وعبدالناصر الجنابي، المفتي والممول للتنظيم في منطقة جرف الصخر جنوب بغداد، والتي كان يطلق عليها سابقًا اسم “مثلث الموت”.